- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

كثيرة هي الأسباب التي أدت إلى تفوق ريال مدريد على ابن مدينته أتلتيكو في نهائي دوري الأبطال وجعلته يستحق عن جدارة لقب "سيد دوري الأبطال" ويغرد وحيدا في سماء القارة العجوز بـ11 لقبا.
ولكن ما هي أبرز الأسباب التي أعادت "الكأس الفضية" للملكي؟
كاسيميرو: قبل بداية المباراة قال مدرب أتلتيكو، دييغو سيميوني عن البرازيلي إنه أهم لاعب في الريال، وهذا ما أثبته في النهائي حيث ربح 15 كرة مقابل خسارته تسعا. إضافة إلى أنه أكثر اللاعبين دقة في تمرير الكرات إذ بلغت نسبتها نحو 91%.
كاسيميرو كان أهم لاعب في الريال بنهائي دوري الأبطال (رويترز)
غاريث بيل: كان النجم الويلزي أخطر لاعبي الريال في الشوط الأول، وسدد عشر مرات نحو المرمى في هذا الشوط، ومرر كرة الهدف الأول ولم يرتكب أي خطأ فيه.
بيل مرر الهدف الذي سجله الريال (رويترز)
الثقة في تسديد ركلات الترجيح: جميع الركلات الخمس التي سددها لاعبو الريال كانت ناجحة وكلها كانت على يسار حارس أتلتيكو فيما يبدو أنها نقطة ضعف لديه.
ركلات الريال الخمس سجلت على يسار حارس أتلتيكو (رويترز)
رونالدو: فشل البرتغالي في تسديد ركلتي جزاء في السابق، واحدة عندما كان يلعب مع مانشستر يونايتد والأخرى مع الريال ضد بايرن ميونيخ، لكن "صاروخ ماديرا" سجل الركلة الخامسة والحاسمة بمرمى أتلتيكو.
رونالدو سجل ركلة الجزاء الحاسمة (الأوروبية)
افتتاح التسجيل: الريال يفوز بجميع المباريات النهائية عندما يفتتح التسجيل، وفي مباراة أمس سجل سرجيو راموس الهدف الأول، وفاز الملكي بركلات الترجيح.
راموس سجل الهدف الأول للريال (رويترز)
زين الدين زيدان: منذ قدومه للريال مطلع العام الحالي جلب المدرب الفرنسي معه الاستقرار والثبات للفريق، وأنهى موسمه الأول بلقب دوري الأبطال، وبات سابع شخص في التاريخ يفوز باللقب لاعبا ومدربا، وأول فرنسي يدرب البطل، وثاني لاعب بعد يوهان كرويف الذي يسجل في النهائي لاعبا ويفوز باللقب مدربا.
زيدان أول فرنسي يدرب بطل دوري الأبطال (رويترز)
إخفاق غريزمان: مهاجم أتلتيكو أضاع برعونة ضربة جزاء مهمة كانت تمنح أتلتيكو التعادل في وقت مبكر، وهي ركلة الجزاء الثانية التي يضيعها الفرنسي أمام الريال: الأولى صدها الحارس نافاس في الليغا والثانية اصطدمت بالعارضة.
غريزمان (يمين) أضاع ضربة جزاء في المباراة (رويترز)
بيبي وراموس: كان قلبا الدفاع الإسباني سيرجيو راموس والبرتغالي بيبي شريكين مميزين في الدفاع، وقدما مباراة خارقة، واستطاعا شل خطورة فرناندو توريس وأنطوان غريزمان الذي لم يشكل أي خطورة على المرمى.
راموس (يمين) وبيبي.. شراكة مميزة بقلب الدفاع (الأوروبية)
أداء مبهر: الريال قدم أداء مبهرا منذ الدقيقة الأولى للمباراة، وسيطر لاعبوه على الشوط الأول مما منحهم الأفضلية وسجلوا الهدف الأول، أما "الروخيبلانكوس" الذين سيطروا على الكرة في فترات كثيرة من المباراة لم يستطع ترجمة هذه السيطرة إلى أكثر من هدف والفوز بالمباراة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
