- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الحجاج اليمنيون يشكون قصور الخدمات في مخيمات منى ويحملون وزارة الأوقاف المسؤولية
- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي

انتقد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، السبت، الولايات المتحدة بسبب دعمها لميليشيا سورية كردية تقاتل تنظيم الدولة الإسلامية.
وأطلقت وحدات حماية الشعب الكردية (واي بي جي)، جنبا إلى جنب مع أكثر من 200 عنصر من القوات الخاصة الأمريكية والحلفاء العرب، عملية تهدف إلى السيطرة على القرى الواقعة شمال العاصمة الفعلية للدولة الإسلامية في سورية، الرقة، وبالتالي زيادة الضغط على الجماعة المتطرفة.
وفي خطاب ألقاه في ديار بكر، المدينة الكبرى في جنوب شرقي تركيا ذي الغالبية الكردية، قال أردوغان، “الدعم الذي منحته الولايات المتحدة لحزب الاتحاد الديمقراطي الكردي (بي واي دي) ولوحدات حماية الشعب (واي بي جي)… أنا أدينه”.
وصنفت تركيا وحدات حماية الشعب- الجناح العسكري لحزب الاتحاد الديمقراطي- كمنظمة إرهابية، مشيرة إلى ارتباطه بحزب العمال الكردستاني المحظور (بي كيه كيه) الذي يخوض صراعا مسلحا مع الدولة منذ عام .1984
ورغم أن الولايات المتحدة لا تنكر تماما هذه الروابط، إلا أنها ترى المجموعتين ككيانين منفصلين. وقد أثبتت وحدات حماية الشعب الكردية كونها أكثر حليف موثوق به للولايات المتحدة على الأرض في سورية يقاتل تنظيم الدولة الإسلامية، وساعد على استعادة مساحات واسعة من الأراضي من المتطرفين.
وهذا الأسبوع، تم تصوير قوات خاصة أمريكية في سورية ترتدي زيا يحمل شعار وحدات حماية الشعب، ما أثار غضب تركيا. وأمرت وزارة الدفاع الأمريكية، القوات بإزالة الشارة، لكنها لم تتخذ أي تحرك آخر.
وشهدت ديار بكر نفسها قتالا عنيفا في الأشهر الأخيرة بين القوات الحكومية وحزب العمال الكردستاني، بعد انهيار وقف لإطلاق النار العام الماضي وسط اتهامات متبادلة.
ويشكو العديد من الأكراد في جنوب شرقي تركيا من التمييز الممنهج. وبدأ حزب العمال الكردستاني كمنظمة انفصالية، ولكن في السنوات الأخيرة ركز على المطالبة بمزيد من الحقوق، والحكم الذاتي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
