
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ

قالت وزارة الخارجية الباكستانية اليوم الأحد إن السلطات عثرت على جواز سفر لرجل باكستاني يحمل اسم والي محمد في موقع غارة شنّتها طائرة أمريكية بدون طيار، مستهدفة زعيم حركة طالبان الملا أختر منصور. وأضافت الوزارة أن جواز السفر كانت به تأشيرة دخول سارية لإيران.
ولم تعلّق الوزارة على الفور على احتمال أن يكون منصور قد سافر باستخدام اسم آخر.
وقالت وكالة المخابرات الأفغانية إنها واثقة من مقتل منصور في الهجوم، لكن رئيس الوزراء الباكستاني نواز شريف قال للصحفيين في لندن إنه غير متأكد إن كان هذا الشخص، المسمّى والي محمد، هو نفسه “الملا منصور أم شخص آخر.” ووصف شريف الهجوم بأنه “انتهاك للسيادة الباكستانية”.
ووقعت غارة السبت -التي قال مسؤولون أمريكيون إنها نفذت بأمر من الرئيس باراك أوباما- في منطقة بلوخستان قرب الحدود الأفغانية. وقالت باكستان إن الغارة دمرت سيارة تقل شخصين، وإن شريف لم يبلّغ بها مسبقاً.
وقالت الخارجية الباكستانية إن إحدى الجثتين المتفحمتين في الهجوم لسائق سيارة أجرة محلية، بينما لم يتم حتى الآن تحديد هوية الجثة الثانية التي أصابتها حروق بالغة. وأضافت أنها تعتقد أن حامل جواز السفر عاد لباكستان من إيران في 21 مايو أيار، وهو يوم الغارة التي استهدفت منصور.
وتظهر صور لجواز سفر والي محمد، اطلعت عليها “رويترز″، تشابهاً مع بعض الصور القديمة المتوفرة لمنصور. وقالت الخارجية الباكستانية، في بيان، “جواز سفر (والي محمد) كان يحمل تأشيرة دخول صالحة لإيران”.
وقال محمد قاسم، شقيق سائق السيارة الأجرة القتيل، إن أخيه نقل مسافراً من تافتان، وهي بلدة على الحدود الإيرانية الباكستانية.
وإذا تأكّد أن منصور سافر لإيران قبل مقتله فسيثير هذا تساؤلات جديدة عن استخدام طالبان لأراض في دول مجاورة.
ودأبت أفغانستان على اتهام باكستان بإيواء عناصر من طالبان، وجماعات متشددة أخرى، وقالت إن إسلام أباد لا تضغط بما يكفي على قيادة طالبان للدخول في مباحثات سلام. وتقول باكستان إنها تبذل كل ما في وسعها للضغط على طالبان من أجل المشاركة في المباحثات.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
