- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
أكد محافظ عدن السابق المهندس وحيد علي رشيد ان الجمهورية والوحدة ستظل قيما يحلم بها الجميع.
وقال رشيد في مقالة علی صفحته بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" ان الجمهورية والوحدة مفردتان عظيمتان طالما انحنت الملايين امامهما بكل فخر واعتزاز .
وأشار الى انه بعد عقود ليست بالطويلة ، علينا اليوم الوقوف وقفة حقيقية امام القيم التي ناضل من اجلها الملايين من أبناء شعبنا بل وكانت هذه القيم محل اجماع كبير بين أبناء الوطن الواحد .
ونسأل أنفسنا في هذه اللحظات جميعا كمواطنين اولا وكنخب سياسية واجتماعية ثانيا وكقيادات دولة في المستوى الأعلى ماذا نريد ؟؟ وهل بإمكاننا اليوم صياغة مشروع يحافظ على الجمهورية والوحدة ؟؟ وإذا لم نستطع فما هو مصيرنا ومصير القيم التي ناضل الشعب من اجلها ؟؟
وقال ان علينا كمواطنين اولا وكنخب سياسية واجتماعية ثانيا وكقيادات دولة في المستوى الأعلى ماذا نريد ؟؟ وهل بإمكاننا اليوم صياغة مشروع يحافظ على الجمهورية والوحدة ؟؟ ، مردفا: وإذا لم نستطع فما هو مصيرنا ومصير القيم التي ناضل الشعب من اجلها ؟؟ ربما الإجابة الأبسط والأسهل سنجدها عند الأغلبية والملايين من أبناء هذا الوطن وتكاد تكون اجابة واحدة ( نريد امنا واستقرارا وحقوق بشر ) وأي مشروع يحفظ لهم هذه الحقوق فهو مشروعهم . وإذا انتقلت لتسمع اجابات النخب والقيادات فهنا ستجد الاختلاف وتجد الخلل بالرغم من انهم لن يستخدموا غير الكلمات والجمل التي قالها المواطنون وهنا تقع المسؤولية الكبرى على هؤلاء فلا مخرج من هذا المأزق اليوم لإنقاذ مايمكن انقاذه من قيم الجمهورية والوحدة الا بتقاربهم وتنازلهم ليس لبعضهم البعض ولكن بتنازلهم لمصلحة الأمن والاستقرار وحقوق البشر كما يريد ذلك ملايين المواطنين . وستظل الجمهورية والوحدة قيما يحلم بها الجميع حتى أشد المعارضون لها اليوم لانها قيم مثلى ينشدها الانسان وتظل الحقوق التي يسعى لها المواطن هي وسيلته المثلى ليحلم بالقيم
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

