
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم

وقّع الحزب الإسلامي المعارض في أفغانستان اتفاق سلام مع الحكومة، مقابل تعهّد الأخيرة برفع اسم زعيم الحزب قلب الدين حكمتيار، ومسؤولين آخرين فيه، من قائمتي الولايات المتحدة والأمم المتحدة للمنظمات “الإرهابية”، وعدم محاكمتهم بسبب الجرائم التي ارتكبوها.
وقال محمد خان، النائب الأول لرئيس الهيئة التنفيذية الأفغانية، في تصريح صحفي يوم الأربعاء، إن المباحثات مستمرة منذ أشهر بين ممثلي الحزب الإسلامي، ومجلس السلام (يمثل الحكومة)، تمخّضت عنها مشروع اتفاق سلام
وأوضح خان أن “الاتفاق سيدخل حيّز التنفيذ بعد توقيعه من قبل حكمتيار”، مشيراً إلى أن الاتفاق ينص أيضاً على استشارة الحكومة للأخير في القضايا الوطنية المهمة، نافياً أن يكون الحزب الإسلامي قد طلب حصة في الحكومة، مقابل توقيع الاتفاق.
جدير بالذكر أن الحزب الإسلامي بزعامة قلب الدين حكمتيار، أعلن في بيان له آذار/ مارس الماضي، استعداده للمشاركة في محادثات السلام مع الحكومة الأفغانية، مؤكداً أن الحزب يؤيد السلام وليس الحرب.
ولعب حكمتيار دوراً مهماً في الكفاح ضد القوات السوفيتية التي احتلت البلاد عام 1979، فضلاً عن دوره البارز في الحروب الداخلية، ولجأ إلى إيران، عقب سيطرة طالبان على البلاد عام 1996، ثم عاد إلى أفغانستان بعد الحرب التي شنّتها الولايات المتحدة الأمريكية عام 2001، وحارب مع فصائل “المقاومة” الأخرى ضد قوات التحالف.
ويقاتل الحزب الإسلامي الحكومة الأفغانية منذ 14 عاماً في مناطق مختلفة من البلاد.
يشار إلى أن حركة طالبان رفضت مؤخراً المشاركة في محادثات السلام مع الحكومة الأفغانية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
