
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ

دعا الحزب العمالي الاثنين إلى مواصلة التظاهر ضد حكومة الرئيس الموقت للبرازيل ميشال تامر، الذي خلف الخميس الرئيسة اليسارية ديلما روسيف، التي أقصاها مجلس الشيوخ عن السلطة.
وكتب رئيس الحزب روي فالكاو على مواقع التواصل الاجتماعي “إن ردود الفعل الشعبية على الانقلاب مستمرة، يجب استمرار تظاهرات الاحتجاج والتنديد”.
وقال إن “المعارضة الحازمة والمتواصلة يجب أن تكون مصحوبة بضغوط لإقناع أعضاء مجلس الشيوخ بعدم المصادقة على إقالة دون أساس قانوني، والتي انتقدها الآلاف من المحامين والحكومات التقدمية والصحف في العالم”.
والأحد تظاهر آلاف الأشخاص في ساو باولو وبيلو اوريزونتي (جنوب شرق) ضد الحكومة اليمينية، التي شكّلها الجمعة نائب الرئيسة تامر، الحليف السابق الذي أصبح خصم الزعيمة اليسارية، ولعب دوراً ناشطاً في إقالتها.
وتولى تامر (75 عاماً) رئاسة البرازيل مؤقتاً بعد بدء إجراءات إقالة روسيف (62 عاماً) لمدة 180 يوماً، ومحاكمتها بتهمة التلاعب بأموال الدولة، خلال جلسة تصويت تاريخية في مجلس الشيوخ أنهت حكماً يسارياً استمر 13 عاماً.
ويرى المحللون أن فرص عودتها إلى سدة الرئاسة ضعيفة جداً إذ إن أكثر من ثلثي أعضاء مجلس الشيوخ وافقوا على بدء محاكمتها.
ويتهم اليمين الرئيسة اليسارية بالتستّر على حجم العجز في الموازنة في 2014 لإعادة انتخابها.
وفي حال إدانتها من قبل مجلس الشيوخ خلال ستة أشهر سيبقى تامر في سدة الحكم حتى موعد الانتخابات المقبلة المقررة في 2018.
وقال رئيس الحزب العمالي “إن الحزب سيبقى إلى جانب أحزاب وجبهات وحركات “لا للانقلاب وتامر ارحل!” من خلال المشاركة وتنظيم تحركات وتظاهرات دفاعاً عن الديموقراطية وعدالة دولة القانون”.
ومساء الأحد، عندما كان تامر يجري أول مقابلة في برنامج شعبي على قناة “تي في غلوبو” سمعت صيحات في عدة مدن برازيلية تردد “انقلابي!” و”تامر ارحل!”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
