
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم

اعلن مكتب الرئيس الاسرائيلي رؤوفين ريفلين الاحد أن الرئيس الإسرائيلي السابق موشيه كاتساف المسجون منذ اواخر 2011 سبع سنوات لادانته بالاغتصاب، طلب من الرئيس الحالي الاحد اصدار قرار بالعفو عنه.
وذكر مكتب ريفلين في بيان أن “مكتب الرئيس تسلم اليوم طلب عفو”. واضاف “كما نقضي الإجراءات لدى تقديم طلب عفو، احيل هذا الطلب على الدائرة القانونية في المكتب الرئاسي”. ولم يقدم مزيدا من التفاصيل.
وقد لا يوافق روفلين المعروف بمواقفه المؤيدة لقانون غير منحاز ومعارضته القوانين الاستثنائية، على اصدار عفو عن سلفه الذي ينكر كل التهم الموجهة اليه.
وفي بداية نيسان/ ابريل، رفضت لجنة مراقبة السجناء طلبا بالافراج المسبق عن كاتساف الذي كان رئيسا من 2000 إلى 2007. وكانت وزارة العدل اعتبرت ان كاتساف “لم يعرب عن أي اسف ولم يبد اي تعاطف مع ضحايا” ما قام به.
ودين كاتساف (70 عاما) اواخر 2010 باغتصاب اثنتين من مساعداته عندما كان وزيرا للسياحة في التسعينات، ورشوة شهود وعرقلة عمل القضاء.
وقد حملت الاتهامات كاتساف على الاستقالة في تموز/ يوليو 2007، وفي 7 كانون الاول/ ديسمبر 2011 اودع سجن معسياهو في الرملة القريبة من تل ابيب.
وكاتساف الذي انخرط في العمل السياسي في اطار حزب الليكود، هو اول رئيس يسجن منذ انشاء ما يسمى بـ”دولة إسرائيل” في 1948.
ويذكر أن منصب الرئيس فخري في إسرائيل.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
