
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم

قال بيان صادر عن وزارة الدفاع الجزائرية إن قوات الجيش تمكّنت السبت من كشف مخبأ يحتوي على 131 قطعة سلاح حربي من مختلف الأنواع، وكمية من الذخائر، وذلك بمدينة الوادي جنوب شرق العاصمة الجزائرية، بالقرب من الحدود التونسية والليبية.
وأضاف البيان أنه “في إطار مكافحة الإرهاب، ومتابعة للعملية التي أفضت إلى القضاء على 14 إرهابياً في شهر مارس/ آذار الماضي، وكذا العملية النوعية التي مكّنت من كشف واسترجاع كمية ضخمة من الأسلحة والذخيرة يوم 15 أبريل/ نيسان الماضي، تمكّنت مفارز للجيش إثر عملية بحث وتفتيش بمنطقة بئر الذر بولاية الوادي، من كشف مخبأ يحوي كمية ضخمة من الأسلحة والذخيرة، تتكون من 131 قطعة سلاح حربي من مختلف الأنواع وكمية من الذخائر، بالإضافة إلى 14 وسيلة اتصال”.
وتتضمن قائمة الأسلحة التي تم استرجاعها ثلاثة قاذفات صواريخ هاونات عيار 60 ميليمتر، وبندقيتين رشاشتين من نوع “أف أم” ، مع أربع ماسورات تبديل، وأربع بنادق رشاشة من نوع أ”ربي كا”، و117 سلاحاً رشاشاً من نوع كلاشينكوف، وأربعة قواذف صواريخ من نوع “أرب بي جي 7″، و قاذفتي صواريخ من نوع أرب بي جي 5 ، بالإضافة إلى بندقية واحدة بمنظار، و310 مخازن ذخيرة خاصة بالرشاش كلاشنيكوف، وتسعة مخازن ذخيرة خاصة بالبندقية الرشاشة من نوع “أر بي كا”، و51 أخمصاً خاصة بسلاح الرشاش كلاشنيكوف، وكيس يحتوي على كمية من الصواعق الكهربائية”.
أما الذخيرة فتتمثل في 70 قذيفة هاون عيار 60 ملم، و68 قنبلة يدوية دفاعية وهجومية، و125 صمامة خاصة بالهاون عيار 60 ملم، و127 قديفة “أربي جي 7″، مع 84 حشوة دافعة، وأربع حزمات للفتيل الصاعق، وستة ألغام مضادة للدبابات، وكمية ضخمة من الذخيرة مختلف العيارات، بالإضافة إلى 14 جهازاً للاتصال بلواحقها”.
جدير بالذكر أن قوات الجيش سبق وأن ضبطت كميات كبيرة من الأسلحة الحربية في منطقة الوادي، الأمر الذي يعطي الانطباع أن هذه المدينة أضحت منطقة عبور للأسلحة، التي يتوقع أن تكون قد دخلت من ليبيا، الأمر الذي يزيد في حالة الاستنفار على الحدود الجزائرية الليبية، التي يسعى الجيش الجزائري إلى تأمينها، بكل ما يتطلب ذلك من جهد وإمكانيات، علماً وأن الحدود البرية بين البلدين تقارب الـ 1000 كيلومتر، ومع تونس حوالي 900 كيلومتر.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
