
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ

أمل قائد القوات البحرية الأميركية الأميرال جون ريتشاردسون الإثنين، في مؤتمر صحافي في البنتاغون، في “تطبيع″ الوضع مع روسيا في البلطيق، بعد حوادث عدة بين سفن أو طائرات روسية وأميركية في الأسابيع الأخيرة.
والجمعة، قالت قيادة القوات الأميركية إن مقاتلة روسية من طراز سوخوي-27 اعترضت طائرة تجسس أميركية في البلطيق بشكل “خطير وغير مهني”. وفي منتصف نيسان/أبريل، حلّقت مقاتلات روسية مراراً فوق المدمرة الأميركية “يو اس اس دونالد كوك” في البلطيق.
وقال ريتشاردسون “آمل في أن نتمكّن من وقف هذا النوع من الأنشطة”، موضحاً أن الولايات المتحدة “تسعى إلى نوع من التطبيع″ مع روسيا لتجنب تدهور الوضع.
ودعا موسكو خصوصاً إلى احترام شرعة “اينكسي”، وهي اتفاق وقّعته البحريتان الأميركية والسوفياتية في 1972 لتفادي مواجهات عسكرية في عرض البحر.
وتم التفاوض في شأنه بعد سلسلة حوادث اصطدام بين سفن، وإثر سقوط طائرة “تو-16″ في البحر، بعدما حلّقت على علوّ منخفض فوق البارجة الأميركية “يو اس اس ووكر” في 1968.
وأضاف ريتشاردسون “لا نزال ندعو” إلى تطبيق “هذه الشرعة الجيدة جداً”، رافضاً في الوقت نفسه إضفاء طابع خطير على الحوادث الأخيرة.
وأوضح أن الروس يسعون “إلى إرسال إشارة” حيال الوجود العسكري الأميركي المتنامي في البلطيق، الذي تعتبره موسكو منطقة نفوذها، لافتاً إلى “أنهم يحاولون إفهامنا أنهم يرصدون” تحركاتنا في المنطقة.
وتصاعد التوتر بين الأميركيين وحلفائهم من جهة، والروس من جهة أخرى، إثر ضمّ موسكو لشبه جزيرة القرم، وهجوم الانفصاليين الموالين لها في شرق أوكرانيا.
ولاحتواء مخاوف دول شرق أوروبا من اعتداء روسي محتمل، عزز الحلف الأطلسي وجوده العسكري في هذه المنطقة، وكثّف دورياته وتدريباته.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
