
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ

أصدر الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة مرسوم عفو لفائدة العشرات من الرعايا التشاديين، ينتمون إلى فريق تنقيب عن الذهب، ألقى الجيش الجزائري القبض عليهم، بعد أن أقدموا على التنقيب في الأراضي الجزائرية عن الذهب دون ترخيص.
وقالت وكالة الأنباء الصينية أن الرعايا التشاديين تم ترحيلهم الخميس إلى بلدهم، بعد أن كانوا قد حوكموا وأدينوا بالسجن، قبل أن يصدر الرئيس بوتفليقة مرسوم عفوا لصالحهم، وتم نقلهم إلى بلدهم الأصلي، في انتظار ترحيل البقية في الأيام القليلة المقبلة.
وقال وزير العدل التشادي يوسف عبد الصلاح إن حكومة بلاده تعبر عميق امتنانها للجزائر حكومة وشعبا، ولكل الذين ساهموا من بعيد أو قرب في نهاية سعيدة بالنسبة لهؤلاء الرعايا التشاديين، وتمكينهم من العودة إلى بلدهم وعائلاتهم.
ويعتبر ترحيل هؤلاء الرعايا ضرورة فرضتها تكاليف الإبقاء عليهم في السجون الجزائرية التي تعاني أصلا من الاكتظاظ، خاصة وأن الأحكام التي صدرت في حق هؤلاء لم تكن ثقيلة، وبما أنهم لم يتورطوا في أعمال إرهابية، فضلت الجزائر العفو عنهم وترحيلهم إلى بلدهم الأصلي، في إطار العلاقات الجيدة التي تربطها بالحكومة التشادية أولا، وحتى تتفادى التكاليف التي تترتب عن سجن أكثر من 500 شخص لمدة تتجاوز السنة، وهو الأمر الذي جعل الرئيس بوتفليقة يوقع مرسوم عفو لصالح هؤلاء المنقبين عن الذهب.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
