
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم

أصدر الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة مرسوم عفو لفائدة العشرات من الرعايا التشاديين، ينتمون إلى فريق تنقيب عن الذهب، ألقى الجيش الجزائري القبض عليهم، بعد أن أقدموا على التنقيب في الأراضي الجزائرية عن الذهب دون ترخيص.
وقالت وكالة الأنباء الصينية أن الرعايا التشاديين تم ترحيلهم الخميس إلى بلدهم، بعد أن كانوا قد حوكموا وأدينوا بالسجن، قبل أن يصدر الرئيس بوتفليقة مرسوم عفوا لصالحهم، وتم نقلهم إلى بلدهم الأصلي، في انتظار ترحيل البقية في الأيام القليلة المقبلة.
وقال وزير العدل التشادي يوسف عبد الصلاح إن حكومة بلاده تعبر عميق امتنانها للجزائر حكومة وشعبا، ولكل الذين ساهموا من بعيد أو قرب في نهاية سعيدة بالنسبة لهؤلاء الرعايا التشاديين، وتمكينهم من العودة إلى بلدهم وعائلاتهم.
ويعتبر ترحيل هؤلاء الرعايا ضرورة فرضتها تكاليف الإبقاء عليهم في السجون الجزائرية التي تعاني أصلا من الاكتظاظ، خاصة وأن الأحكام التي صدرت في حق هؤلاء لم تكن ثقيلة، وبما أنهم لم يتورطوا في أعمال إرهابية، فضلت الجزائر العفو عنهم وترحيلهم إلى بلدهم الأصلي، في إطار العلاقات الجيدة التي تربطها بالحكومة التشادية أولا، وحتى تتفادى التكاليف التي تترتب عن سجن أكثر من 500 شخص لمدة تتجاوز السنة، وهو الأمر الذي جعل الرئيس بوتفليقة يوقع مرسوم عفو لصالح هؤلاء المنقبين عن الذهب.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
