
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم

أعلن تنظيم داعش، اليوم الأحد، عن مقتل أحد قادته البارزين ويدعى “أبو علي الأنباري”، وهو الرجل الثاني في التنظيم، دون الكشف عن تفاصيل بخصوص مصرعه.
وبحسب موقع “روسيا اليوم”، عرَف التنظيم، عملياته التي وقعت صباح السبت، في سوريا والعراق، باسم “غزوة الشيخ أبي علي الأنباري”، نعيا له.
وقال مراقبون ونشطاء، إن “الأنباري” شخصية حقيقية لها عدة ألقاب مثل “حجي إيمان، وأبو علاء العفري، وعبد الرحمن القادولي، وأبو علاء قرداش”، ولم تكن المرة الأولى التي قيل فيها إنه قتل، على يد السلطات العراقية أو الأمريكية.
وذكرت صحيفة “thedailybeast” الأمريكية، تقريرا عنه، قالت فيه إن القادولي مدرس فيزياء، انضم للتنظيمات المتطرفة منذ عام 1980، ويقال إنه كان قائدا عاما في الجيش العراقي.
كما بدأ الأنباري حياته كداعية غير رسمي، ترك بغداد متجها إلى أفغانستان في أواخر 1990، وعاد عام 2000 إلى السليمانية شمال شرق العراق منضما إلى جماعة “أنصار الإسلام”، أحد التنظيمات المنفذة عمليات في كردستان.
كما أسس الأنباري في عام 2003، مجموعة مستقلة محلية إسلامية في تلعفر عرفت بـ “جماعات الجهاد لمقاتلة القوات الأمريكية”، وأخيرا انضم لتنظيم القاعدة في العراق عام 2004، تحت قيادة أبو مصعب الزرقاوي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
