- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

برعاية مديرة مدرسة الشهيد سنان حترم احيا اصدقاء وزملاء الشاعر والمناضل والتربوي المرحوم جميل ردمان الذكرى السنوية الأولى لرحيله في بيت الثقافة صباح اليوم.
الفعالية التي قدمتها الشاعرة أميرة الشايف بدأت بشهادة لصديق المرحوم الأستاذ منير العبسي تحدث فيها عن جانب من حياة الراحل وذكرياته معه.
تلها كلمة صديقه الأستاذ أسامة القرشي التي تطرق فيها إلى حياة الراحل الأدبية واصدارته الشعرية.
فورقة عن أعمال الشاعر الراحل قدمها الأستاذ والأديب القدير أحمد ناجي تناولت الجانب الشعري والتخيلي وبلغة اللغة في قصائد ديوان " إذا انشقت الذاكرة.." للشاعر جميل ردمان.
عرض بوار بونت شمل عدد من قصائد الشاعر جميل ردمان بصوت الإعلامي الأستاذ أحمد الردمي الذي هو أحد طلاب الراحل.
قصيدة رثاء للشاعر ياسين الزريقي صديق الراحل بعنوان "بيني وبينك الميزان والقمر".
من ثم فقرة الشهادات من طلاب واصدقاء الراحل لكل من:
الإعلامي أحمد الردمي – الدكتور مسعود الزريقي – الأستاذ علي مكنون صديق الراحل – والأستاذ حسن الدبعي.
اختمت الفعالية بكلمة للأستاذ وضاح عبدالباري طاهر عن ذكرياته مع صديق والده التي كانت تجمعهم كل يوم جمعة.
حضر الفعالية لفيف من أصدقاء وزملاء وتلاميذ الشاعر جميل ردمان ولفيف من الأدباء.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
