
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم

طلبت دولة قطر، مساء اليوم السبت، عقد اجتماع طارئ، لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى المندوبين الدائمين، لبحث تطورات الأوضاع الأخيرة في مدينة حلب في الشمال السوري.
وبحسب، ما نقلته وكالة الأنباء القطرية الرسمية، فإن “المندوبية الدائمة لقطر لدى الجامعة العربية، بعثت مذكرة إلى الأمانة العامة للجامعة، تطلب فيها، عقد اجتماع لبحث التصعيد الخطير الذي تشهده مدينة حلب، وما يتعرض له المدنيون فيها من مذابح على يد قوات النظام، التي تستهدفها بقصفٍ منذ بضعة أيام أوقع مئات القتلى والمصابين”.
ومنذ 21 أبريل/نيسان الحالي، تتعرض أحياء مدينة حلب لقصف عنيف من قبل طيران النظام وروسيا، لم تسلم منه المستشفيات والمنشآت الصحية، وكذلك المدنيين، فضلاً عن تدهور الأوضاع الإنسانية هناك، وهو ما أعربت الأمم المتحدة عن قلقها إزاءه، واعتبرت استهداف المشافي “انتهاكاً واضحاً للقانون الدولي”.
كما استهدفت مقاتلات (ذكرت مصادر معارضة سورية أنها روسية) مستشفى “القدس″ الميداني في حلب، الأربعاء الماضي، ما أدّى إلى مقتل 30 شخصاً على الأقل، وجرح عشرات آخرين.
وبحسب بيانات الدفاع المدني والمشافي الميدانية في حلب، قتل 196 شخصاً، بينهم 43 امرأة و40 طفلاً، وأصيب 424 آخرين، بينهم 75 امرأة و96 طفلاً، في هجمات النظام وروسيا، التي استهدفت مدينة حلب، منذ 21 أبريل/ نيسان الحالي، وحتى الآن.
وكانت قطر قد أعربت الخميس الماضي، عن “إدانتها وقلقها الشديدين للوضع الكارثي في حلب، عقب الغارات الدامية التي شنتها قوات النظام في سوريا مساء الأربعاء، بما في ذلك الغارة على مستشفى في حلب، وحذرت من أن هذه الهجمات تهدد الجهود التي تقوم بها الأمم المتحدة لإدخال المساعدات الإنسانية لملايين السوريين.
وجددّت قطر دعوتها المجتمع الدولي، لا سيما مجلس الأمن، إلى القيام بمسؤولياته، لوقف هذه الجرائم وضمان حماية الشعب السوري، والحيلولة دون تقويض فرص التوصل إلى تسوية سياسية للأزمة السورية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
