- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ
- الجوع يلتهم صنعاء.. والحوثيون ينفقون الملايين على احتفالات المولد
- اتفاق إستراتيجي بين "بترو أويل آند جاز تريدرز" الإماراتية و"السخنة للتكرير والبتروكيماويات" المصرية لتزويد مشروع مصفاة السخنة بالخام

وجه الأستاذ علي أحمد العمراني وزير الإعلام السابق رسالة هامة إلى الدكتور القربي المشارك في مفاوضات الكويت ضمن وفد الحوثيين ـ صالح.
وقال العمراني في رسالته الذي نشرها على صفحته بموقع التواصل الإجتماعي "فيس بوك" مخاطبا الدكتور أبو بكر عبد الله القربي : لا الزمن زمنك ولا العالم عالمك ولا الصحب صحبك.. شاء القدر أن نختلف في المواقف، وفي حين لا نقرك على موقفك، لكننا نعلم قدراتك ومكانتك.. وهم اعتادوا على شيء آخر ولا يريدون من أمثالك سوى أن يكونوا في مكان أدنى لا يليق بقدرك ولا بقدراتك ولا بمعرفتك ولا حتى بسنك.
وأضاف: أعلم أيها الزميل العزيز أنك لو كنت خصما فستكون خصما مسؤولا وعاقلا.. ولو كنت أنت صاحب قرار في المفاوضات فستصل أنت وخصومك إلى حلول من أجل اليمن.. قليلون في الصف الذي أنت فيه يفكرون في مصلحة اليمن قبل أي شيء آخر .. ولو فكروا من قبل لما وصلت اليمن إلى ما وصلت إليه، لهم تقديرات ومآرب وأولويات أخرى لا تخفى على لبيب.
وفي ختام رسالته طالب العمراني القربي بالتخلي عن الميليشاويين بالقول: دعهم .. فأنت في غنى عنهم .. كما كنت في غنى عنهم من قبل ودائما.. مع التقدير ..
نص الرسالة:
العزيز الدكتور أبو بكر عبد الله القربي..
لا الزمن زمنك ولا العالم عالمك ولا الصحب صحبك ..
شاء القدر أن نختلف في المواقف، وفي حين لا نقرك على موقفك، لكننا نعلم قدراتك ومكانتك.. وهم اعتادوا على شيء آخر ولا يريدون من أمثالك سوى أن يكونوا في مكان أدنى لا يليق بقدرك ولا بقدراتك ولا بمعرفتك ولا حتى بسنك ..
أعلم أيها الزميل العزيز أنك لو كنت خصما فستكون خصما مسؤولا وعاقلا.. ولو كنت أنت صاحب قرار في المفاوضات فستصل أنت وخصومك إلى حلول من أجل اليمن.. قليلون في الصف الذي أنت فيه يفكرون في مصلحة اليمن قبل أي شيء آخر .. ولو فكروا من قبل لما وصلت اليمن إلى ما وصلت إليه ..
لهم تقديرات ومآرب وأولويات أخرى لا تخفى على لبيب..
دعهم .. فأنت في غنى عنهم .. كما كنت في غنى عنهم من قبل ودائما ..
مع التقدير ..
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
