- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة

وجه الأستاذ علي أحمد العمراني وزير الإعلام السابق رسالة هامة إلى الدكتور القربي المشارك في مفاوضات الكويت ضمن وفد الحوثيين ـ صالح.
وقال العمراني في رسالته الذي نشرها على صفحته بموقع التواصل الإجتماعي "فيس بوك" مخاطبا الدكتور أبو بكر عبد الله القربي : لا الزمن زمنك ولا العالم عالمك ولا الصحب صحبك.. شاء القدر أن نختلف في المواقف، وفي حين لا نقرك على موقفك، لكننا نعلم قدراتك ومكانتك.. وهم اعتادوا على شيء آخر ولا يريدون من أمثالك سوى أن يكونوا في مكان أدنى لا يليق بقدرك ولا بقدراتك ولا بمعرفتك ولا حتى بسنك.
وأضاف: أعلم أيها الزميل العزيز أنك لو كنت خصما فستكون خصما مسؤولا وعاقلا.. ولو كنت أنت صاحب قرار في المفاوضات فستصل أنت وخصومك إلى حلول من أجل اليمن.. قليلون في الصف الذي أنت فيه يفكرون في مصلحة اليمن قبل أي شيء آخر .. ولو فكروا من قبل لما وصلت اليمن إلى ما وصلت إليه، لهم تقديرات ومآرب وأولويات أخرى لا تخفى على لبيب.
وفي ختام رسالته طالب العمراني القربي بالتخلي عن الميليشاويين بالقول: دعهم .. فأنت في غنى عنهم .. كما كنت في غنى عنهم من قبل ودائما.. مع التقدير ..
نص الرسالة:
العزيز الدكتور أبو بكر عبد الله القربي..
لا الزمن زمنك ولا العالم عالمك ولا الصحب صحبك ..
شاء القدر أن نختلف في المواقف، وفي حين لا نقرك على موقفك، لكننا نعلم قدراتك ومكانتك.. وهم اعتادوا على شيء آخر ولا يريدون من أمثالك سوى أن يكونوا في مكان أدنى لا يليق بقدرك ولا بقدراتك ولا بمعرفتك ولا حتى بسنك ..
أعلم أيها الزميل العزيز أنك لو كنت خصما فستكون خصما مسؤولا وعاقلا.. ولو كنت أنت صاحب قرار في المفاوضات فستصل أنت وخصومك إلى حلول من أجل اليمن.. قليلون في الصف الذي أنت فيه يفكرون في مصلحة اليمن قبل أي شيء آخر .. ولو فكروا من قبل لما وصلت اليمن إلى ما وصلت إليه ..
لهم تقديرات ومآرب وأولويات أخرى لا تخفى على لبيب..
دعهم .. فأنت في غنى عنهم .. كما كنت في غنى عنهم من قبل ودائما ..
مع التقدير ..
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
