- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
وجه الأستاذ علي أحمد العمراني وزير الإعلام السابق رسالة هامة إلى الدكتور القربي المشارك في مفاوضات الكويت ضمن وفد الحوثيين ـ صالح.
وقال العمراني في رسالته الذي نشرها على صفحته بموقع التواصل الإجتماعي "فيس بوك" مخاطبا الدكتور أبو بكر عبد الله القربي : لا الزمن زمنك ولا العالم عالمك ولا الصحب صحبك.. شاء القدر أن نختلف في المواقف، وفي حين لا نقرك على موقفك، لكننا نعلم قدراتك ومكانتك.. وهم اعتادوا على شيء آخر ولا يريدون من أمثالك سوى أن يكونوا في مكان أدنى لا يليق بقدرك ولا بقدراتك ولا بمعرفتك ولا حتى بسنك.
وأضاف: أعلم أيها الزميل العزيز أنك لو كنت خصما فستكون خصما مسؤولا وعاقلا.. ولو كنت أنت صاحب قرار في المفاوضات فستصل أنت وخصومك إلى حلول من أجل اليمن.. قليلون في الصف الذي أنت فيه يفكرون في مصلحة اليمن قبل أي شيء آخر .. ولو فكروا من قبل لما وصلت اليمن إلى ما وصلت إليه، لهم تقديرات ومآرب وأولويات أخرى لا تخفى على لبيب.
وفي ختام رسالته طالب العمراني القربي بالتخلي عن الميليشاويين بالقول: دعهم .. فأنت في غنى عنهم .. كما كنت في غنى عنهم من قبل ودائما.. مع التقدير ..
نص الرسالة:
العزيز الدكتور أبو بكر عبد الله القربي..
لا الزمن زمنك ولا العالم عالمك ولا الصحب صحبك ..
شاء القدر أن نختلف في المواقف، وفي حين لا نقرك على موقفك، لكننا نعلم قدراتك ومكانتك.. وهم اعتادوا على شيء آخر ولا يريدون من أمثالك سوى أن يكونوا في مكان أدنى لا يليق بقدرك ولا بقدراتك ولا بمعرفتك ولا حتى بسنك ..
أعلم أيها الزميل العزيز أنك لو كنت خصما فستكون خصما مسؤولا وعاقلا.. ولو كنت أنت صاحب قرار في المفاوضات فستصل أنت وخصومك إلى حلول من أجل اليمن.. قليلون في الصف الذي أنت فيه يفكرون في مصلحة اليمن قبل أي شيء آخر .. ولو فكروا من قبل لما وصلت اليمن إلى ما وصلت إليه ..
لهم تقديرات ومآرب وأولويات أخرى لا تخفى على لبيب..
دعهم .. فأنت في غنى عنهم .. كما كنت في غنى عنهم من قبل ودائما ..
مع التقدير ..
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

