- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ
- الجوع يلتهم صنعاء.. والحوثيون ينفقون الملايين على احتفالات المولد
- اتفاق إستراتيجي بين "بترو أويل آند جاز تريدرز" الإماراتية و"السخنة للتكرير والبتروكيماويات" المصرية لتزويد مشروع مصفاة السخنة بالخام

علقت وزيرة الثقافة السابقة الأستاذة أروى عبده عثمان على صورة تظهر الرئيس السابق "صالح" مع الفريق محسن أثناء تأديتهما للبرع في إحدى المناسبات العائلية قبل أحداث 2011.
وقالت عثمان في منشور على صفحتها بموقع التواصل الإجتماعي "فيس بوك": منذ أن رأيت هذه الصورة - قبل سنوات- وأنا أهرب منها في كل الإتجهات ، أتخبأ ، أغضب ، أغمي على عيوني وبصيرتي ، لكنها أبت أن تبارحني ، تتنكوع في كل مكان من عقلي وجغرافيتي ، في كل شيء .. أحاول من الصباح مع
وأضافت: احتفائنا بعيد الرقص العالمي 29أبريل ، اهرب منها وأتجاوزها .. مافيش فائدة ..
أنشرها ، لكن تحت أي مسمى قيمي ، تسامح ، تعايش ، يمن ، وقف الحرب ، السلام ، الحياة ، البهجة .. ؟ (مخلف صُعيب) لرقصة أصعب دقدقت ، ودمرت اليمن : البشر والشجر والحجر .. في أي مساحة أدخلها لا أجد سوى ماسحة "الرقص على رؤوس الثعابين " كما قالوها ، ومارسوها لأكثر من (63) عاماً.
وتساءلت عثمان في ظل الواقع الذي تشهده البلد بالقول: قولوا لي أنتم أين أكشحها في أية مساحة من مساحة الرقص في يومه العالمي ، ونحن ننشد بهذا العيد أن نحيا مثل بقية البشر ، في بلادنا وطننا اليمني الذي لا نجد غيره وسواه ملاذنا دنيا وآخرة ..؟
وأجابت عن تساؤلها: عن نفسي المواطنة اليمنية أروى عثمان ، أتمنى أن تختفي هذه الصورة للأبد ، لنعيش كما يعيش العالم ، بعيداً عن من جعلوا الثعابيين تأكلنا وتتآكلنا كل يوم بل كل ساعة ، بل صنعوا الثعابين الجدد تتسيدنا باسم المقدس الهمجي .. هانحن نأكل بعضنا بعضا ، لا ندري حتى اللحظة ، لماذا ؟ سوى أن "رقصتهم / حربهم لم تبدأ بعد " ، و" أنهم سيظلون يرقصون / يقتلون حتى قيام الساعة " !!!
وختمت عثمان منشورها بالقول: قولوا عني ما تشاؤون أيها الأصدقاء وغير الأصدقاء .. اليمن أحق أن تعيش بحيوات لاتختزل بثنائي الموت والفجيعة عفاش الستين ، وعفاش السبعين .. أخرج لهم / ولثعابينهم يخوتموا لنعيش .. وسلامتكم..كيف تشوفوووا؟
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
