- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة

أشاد نائب الرئيس اليمني السابق خالد بحاح بتحرير مدينة المكلا من تنظيم القاعدة، وأكد بأن تحرير المدينة هو الحجر الأول في إنجازات التحالف الإسلامي لمحاربة الإرهاب.
وقال بحاح في حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”: “لم يكن انتصار المكلا عابرا بقدر ما مثل مفصلا سياسيا مهما سيكتب عنه، إنه الحجر الأول في إنجازات التحالف الإسلامي لمكافحة الإرهاب وهو الفعل الأول بعد مناورات “رعد الشمال” هذا هو المفهوم الذي يجب أن يستحضره كل العالم وهو يراقب تحرير الأرض الحضرمية من جماعات متطرفة تمثل جزءا لا بتجزأ من نظام بائد أساء للوطن عبر عقود متوالية تحالف فيها مع مختلف القوى حتى هذه المتطرفة”.
وأكد بحاح على أن حضارة حضرموت الرائدة بتاريخها وإنسانها وعقيدتها المعتدلة ساعد على أخرجها من نفق الظلام إلى آفاق النور، حيث قال: “خرجت حضرموت في عملية نوعية من نفق الظلام إلى آفاق النور والضياء لأنها ببساطة تلك الحضارة الرائدة بتاريخها وإنسانها وعقيدتها المعتدلة، فكانت وستبقى أبدا مدخلا لنور الإسلام ومسلكا لشعوب وأمم كانت حضرموت لهم نبراس هداية وسداد”.
وأشار بحاح إلى أن حضرموت كانت على فوهة بركان يوشك على الانفجار، لكن لطف الله وحده حال دون تحقيق مراد المتطرفين، حيث قول: “حمى الله حضرموت فقد كانت على فوهة بركان يوشك على الانفجار بعد أن فخخت عناصر التطرف المجرمة عدة منشئات حيوية، لكن لطف الله وحده حال دون مرادهم وحفظ البيئة من أن يفتك بها مجرمين لم يضعوا اعتبارا للإنسان قبل الحجر والبحر”.
واختتم بحاح قوله: “حضرموت بحضارة الخمسة آلاف عام عادت لصدارة المشهد الذي تستحق أن تتصدره وتتقدم الصفوف إليه، وما يستحقه الإنسان الحضرمي لا يتمثله خمسة عقود مضت جارت فيها على الإنسان الحضرمي وقيمته وتاريخه، فما يستحقه الحضرمي هو بقدر ما أنجزه في ماضيه وفي حاضره بتحرير ارضه بيده هو.. وما ينشده لمستقبله”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
