- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
أعلن قائد عسكري سابق في جيش جنوب السودان انضمامه إلى المعارضة بقيادة ريك مشار، النائب السابق للرئيس سلفاكير ميارديت.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقده الجنرال مبور ماريال مكوي، اليوم الثلاثاء بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا التي ترعى المفاوضات بين الحكومة والمتمردين منذ يناير/كانون ثان الماضي.
واتهم الجنرال "مكوي" سلفاكير بـ"القتل والقمع في مناطق قبيلة دينكا رونبيك"، مشيرًا إلى أنه من نفس القبيلة.
وقال مكوي إن "الرئيس سلفاكير انقلب على شعبه من خلال القتل"، مضيفًا: "سلفاكير يفتقد الإنسانية بارتكابه جميع أنواع الوحشية ضد شعبه".
ومضى قائلا: "ما يقوم به الرئيس سلفاكير اليوم ضد بلاده وشعبه لم يشهده الشعب في عهد الإنجليز ولا من العرب في شمال السودان".
ولم يتسن الحصول على تعقيب من السلطات في جوبا على ما قاله "مكوي".
وشغل الجنرال مبور ماريال مكوي عدة مناصب بالجيش كما تولى وزارة الدولة في وزارة الصحة الاتحادية قبل انفصال جنوب السودان 2011، كما عمل مستشارًا للرئيس السوداني عمر البشير.
من جهته، قال ديوم مطوك، سكرتير العلاقات الخارجية في الحركة الشعبية المعارضة ونائب رئيس وفد المعارضة في المفاوضات، إن مصادرهم أكدت لهم أن "الرئيس سلفاكير يعد لهجوم جديد على قواتهم خلال موسم الصيف".
وأضاف أن "ما تقوم به حكومة سلفاكير من استعدادات وتجهيزات يؤكد تماما أن الحكومة ليست لها أي استعداد للسلام في جنوب السودان".
ومنذ ديسمبر/ كانون الأول 2013، تشهد جنوب السودان مواجهات دموية بين القوات الحكومية، ومعارضة مسلحة يقودها ريك مشار، ولم تفلح مفاوضات أطلقت في أديس أبابا في يناير/ كانون الثاني الماضي، أو اتفاق لوقف اطلاق النار وقعه الطرفان في مايو/أيار الماضي، في وضع نهاية للصراع حتى اليوم.
ومنذ 23 يناير/ كانون الثاني الماضي، ترعى الهيئة الحكومية لتنمية شرق أفريقيا "إيغاد"، برئاسة وزير الخارجية الإثيوبي السابق، وسفيرها الحالي في الصين، سيوم مسفن، مفاوضات في العاصمة الإثيوبية بين حكومة جنوب السودان والمعارضة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


