- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
- كاريكاتير أمريكي يسخر من عبدالملك الحوثي ويكشف الحقيقة الدامغة (تفاصيل)

أعلن قائد عسكري سابق في جيش جنوب السودان انضمامه إلى المعارضة بقيادة ريك مشار، النائب السابق للرئيس سلفاكير ميارديت.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقده الجنرال مبور ماريال مكوي، اليوم الثلاثاء بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا التي ترعى المفاوضات بين الحكومة والمتمردين منذ يناير/كانون ثان الماضي.
واتهم الجنرال "مكوي" سلفاكير بـ"القتل والقمع في مناطق قبيلة دينكا رونبيك"، مشيرًا إلى أنه من نفس القبيلة.
وقال مكوي إن "الرئيس سلفاكير انقلب على شعبه من خلال القتل"، مضيفًا: "سلفاكير يفتقد الإنسانية بارتكابه جميع أنواع الوحشية ضد شعبه".
ومضى قائلا: "ما يقوم به الرئيس سلفاكير اليوم ضد بلاده وشعبه لم يشهده الشعب في عهد الإنجليز ولا من العرب في شمال السودان".
ولم يتسن الحصول على تعقيب من السلطات في جوبا على ما قاله "مكوي".
وشغل الجنرال مبور ماريال مكوي عدة مناصب بالجيش كما تولى وزارة الدولة في وزارة الصحة الاتحادية قبل انفصال جنوب السودان 2011، كما عمل مستشارًا للرئيس السوداني عمر البشير.
من جهته، قال ديوم مطوك، سكرتير العلاقات الخارجية في الحركة الشعبية المعارضة ونائب رئيس وفد المعارضة في المفاوضات، إن مصادرهم أكدت لهم أن "الرئيس سلفاكير يعد لهجوم جديد على قواتهم خلال موسم الصيف".
وأضاف أن "ما تقوم به حكومة سلفاكير من استعدادات وتجهيزات يؤكد تماما أن الحكومة ليست لها أي استعداد للسلام في جنوب السودان".
ومنذ ديسمبر/ كانون الأول 2013، تشهد جنوب السودان مواجهات دموية بين القوات الحكومية، ومعارضة مسلحة يقودها ريك مشار، ولم تفلح مفاوضات أطلقت في أديس أبابا في يناير/ كانون الثاني الماضي، أو اتفاق لوقف اطلاق النار وقعه الطرفان في مايو/أيار الماضي، في وضع نهاية للصراع حتى اليوم.
ومنذ 23 يناير/ كانون الثاني الماضي، ترعى الهيئة الحكومية لتنمية شرق أفريقيا "إيغاد"، برئاسة وزير الخارجية الإثيوبي السابق، وسفيرها الحالي في الصين، سيوم مسفن، مفاوضات في العاصمة الإثيوبية بين حكومة جنوب السودان والمعارضة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
