- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- من كلماتها.. ماجدة الرومي تطرح كليب "بلا ولا أي كلام"
- اعتقال الممثلة الكويتية شجون الهاجري بتهمة حيازة المخدرات
- شيرين رضا تكشف تحذيرات والدها من جمالها
- ترامب يرفض رفع الإنفاق الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي لأمريكا
- أكبر تسريب أمني في التاريخ.. 16 مليار كلمة مرور مكشوفة تشمل عمالقة التكنولوجيا
- زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب شمال إيران
- مخاوف يمنية من انخراط الحوثيين في صراع إيران وإسرائيل
- ترامب يوقع قراراً تنفيذياً بتأجيل حظر «تيك توك»
- الجيش الإسرائيلي: رصدنا إطلاق صواريخ من إيران تجاه الأراضي الإسرائيلية
- نعيم قاسم: مع إيران وإلى جانبها بكل أشكال الدعم

أعلن قائد عسكري سابق في جيش جنوب السودان انضمامه إلى المعارضة بقيادة ريك مشار، النائب السابق للرئيس سلفاكير ميارديت.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقده الجنرال مبور ماريال مكوي، اليوم الثلاثاء بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا التي ترعى المفاوضات بين الحكومة والمتمردين منذ يناير/كانون ثان الماضي.
واتهم الجنرال "مكوي" سلفاكير بـ"القتل والقمع في مناطق قبيلة دينكا رونبيك"، مشيرًا إلى أنه من نفس القبيلة.
وقال مكوي إن "الرئيس سلفاكير انقلب على شعبه من خلال القتل"، مضيفًا: "سلفاكير يفتقد الإنسانية بارتكابه جميع أنواع الوحشية ضد شعبه".
ومضى قائلا: "ما يقوم به الرئيس سلفاكير اليوم ضد بلاده وشعبه لم يشهده الشعب في عهد الإنجليز ولا من العرب في شمال السودان".
ولم يتسن الحصول على تعقيب من السلطات في جوبا على ما قاله "مكوي".
وشغل الجنرال مبور ماريال مكوي عدة مناصب بالجيش كما تولى وزارة الدولة في وزارة الصحة الاتحادية قبل انفصال جنوب السودان 2011، كما عمل مستشارًا للرئيس السوداني عمر البشير.
من جهته، قال ديوم مطوك، سكرتير العلاقات الخارجية في الحركة الشعبية المعارضة ونائب رئيس وفد المعارضة في المفاوضات، إن مصادرهم أكدت لهم أن "الرئيس سلفاكير يعد لهجوم جديد على قواتهم خلال موسم الصيف".
وأضاف أن "ما تقوم به حكومة سلفاكير من استعدادات وتجهيزات يؤكد تماما أن الحكومة ليست لها أي استعداد للسلام في جنوب السودان".
ومنذ ديسمبر/ كانون الأول 2013، تشهد جنوب السودان مواجهات دموية بين القوات الحكومية، ومعارضة مسلحة يقودها ريك مشار، ولم تفلح مفاوضات أطلقت في أديس أبابا في يناير/ كانون الثاني الماضي، أو اتفاق لوقف اطلاق النار وقعه الطرفان في مايو/أيار الماضي، في وضع نهاية للصراع حتى اليوم.
ومنذ 23 يناير/ كانون الثاني الماضي، ترعى الهيئة الحكومية لتنمية شرق أفريقيا "إيغاد"، برئاسة وزير الخارجية الإثيوبي السابق، وسفيرها الحالي في الصين، سيوم مسفن، مفاوضات في العاصمة الإثيوبية بين حكومة جنوب السودان والمعارضة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
