
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم

تبدأ الشرطة النمساوية وجنود الجيش، فرض ضوابط على الحدود الشرقية مع المجر، اعتباراً من يوم الإثنين المقبل، لوقف الهجرة غير الشرعية ولمواجهة الارتفاع في تهريب البشر، وفق ما أعلنت الشرطة، الجمعة.
وسجلت الشرطة تزايداً في أعداد المهربين والعمليات غير الشرعية لعبور الحدود، في مناطق شرقي النمسا،على مدار الأشهر الماضية، وإن كان بمستويات أقل انخفاضاً مما كانت عليه خلال ذروة تدفق الهجرة العام الماضي.
وقالت الشرطة إن الضوابط بنقاط التفتيش في ولاية بورجنلاند، ستجري بطريقة لا تعيق حركة المرور العادية، وهذا الإجراء سيكون مؤقتاً، لكن الشرطة لم توضح موعد إنهائه.
وسيكون على جميع المسافرين من وإلى المجر، اعتباراً من يوم الإثنين المقبل، حمل وثائق سفر صالحة على الرغم من أن الحدود هناك تقع داخل منطقة شنجن التي تلغي الحدود بين دول أوروبية.
كما تبذل السلطات أيضاً استعدادات لرفع الأسوار على طول بعض أجزاء هذه الحدود، من أجل توجيه المهاجرين إلى المعابر الرسمية.
وقال هيلموت جرينر، المتحدث باسم الشرطة في ولاية بورجنلاند، إن تنفيذ هذه الخطة مع ذلك، سوف يعتمد على وقوع تحول كبير في مسار الهجرة. وأضاف جرينر “إذا لم يأت أحد، فلن نحتاج سياجاً”.
وتخطط النمسا أيضاً لفرض ضوابط على حدودها الجنوبية مع إيطاليا، على الرغم من اتفاق شنجن، وأثارت هذه الخطط مخاوف في إيطاليا من أن هذه التدابير من شأنها الإضرار بصناعة النقل البري.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
