- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
أفاد "خالد أبا الخيل"، المتحدث الرسمي في وزارة العمل السعودية، أنه لن تكون هناك استثناءات للجنسيتين السورية واليمنية أو أي جنسية أخرى للعمل في قطاع الاتصالات.
وأضاف في تصريح له أن قرار الوزارة قصر العمل فيه على السعوديين فقط، نافيا أن تكون هناك لدى الوزارة فكرة مستقبلية حول الاستثناءات.
ووفقاً لـصحيفة "الاقتصادية" السعودية تأتي هذه التأكيدات في وقت عزوف السعوديين عن العمل في محال الاتصالات رغم صدور قرار توطين الوظائف في القطاع وإطلاق المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني البرامج التدريبية المجانية المتخصصة في صيانة الجوال في عدد من مناطق المملكة، التي تستهدف تدريب 4000 شاب وفتاة.
وقال عدد من العمالة الوافدة ان سبب عزوف الشباب السعودي عن العمل في بيع وصيانة أجهزة الجوال، إلى ضعف الرواتب ، والتخوف من عدم الاستمرارية في العمل ، في حين توقع عدد من العمالة الوافدة أن نسبة السعودة الوهمية ستزداد في هذا القطاع، وأن السيطرة عليه صعبة جدا، "حيث يوجد هناك عدد كبير من المواطنين السعوديين ممن قاموا بتسجيل محال الجوالات بأسماء زوجاتهم، وسيعمل هذا الأمر علي رفع نسبة السعودة الوهمية عن طريق توظيف أقارب في هذه المحال من أجل التوطين.
واكد مواطنون ان فكرة توطين قطاع الاتصالات جيدة، إلا أن تنفيذها على أرض الواقع صعب، خاصة أن العمالة الوافدة ما زالت المسيطرة في السوق، داعين إلى وضع حد أدنى للرواتب في هذا القطاع لجذب السعوديين.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

