
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم

انطلقت أحدث جولة من محادثات السلام السورية في جنيف، الأربعاء، مع استضافة المبعوث الخاص للأمم المتحدة ستافان دي ميستورا وفدا من جماعة المعارضة الرئيسية.
ووصل مبعوثون من الهيئة العليا للمفاوضات إلى مكتب الأمم المتحدة فى جنيف لإجراء الجولة الثالثة من المحادثات غير المباشرة التي ينظمها دي ميستورا.
ويأمل مبعوث الأمم المتحدة في تحقيق تقدم نحو عملية انتقال سياسي في سوريا بموجب قرار لمجلس الأمن الدولي والجهود التي تبذلها روسيا والولايات المتحدة التي مهدت الطريق لاستئناف المحادثات في فبراير بعد توقف دام عامين.
ومن المتوقع أن يصل في وقت لاحق هذا الأسبوع وفد من حكومة الرئيس بشار الأسد، تأخر جراء إجراء الانتخابات التشريعية في المناطق التي تسيطر عليها الحكومة في سوريا.
وقبيل المحادثات، قال دي ميستورا للصحفيين، إن الهدف من محادثات جنيف هو التوصل إلى جدول زمني محدد بشأن الانتقال السياسي، مشيرا إلى أن هدف زيارته الأخيرة إلى دمشق كان مناقشة محادثات جنيف وهيئة الحكم الانتقالي.
من جانبه، قال رئيس وفد المعارضة السورية، أسعد الزعبي: "حضرنا إلى جنيف لنثبت للأمم المتحدة والمجتمع الدولي جديتنا في التوصل إلى حل سياسي للأزمة السورية".
وأكد على أن مطالب المعارضة برحيل الرئيس بشار الأسد وكافة رموز النظام السوري، وتشكيل هيئة حكم انتقالي تتولى تنظيم الانتخابات والإعداد لدستور جديد للبلاد.
واتهم الزعبي موسكو بأنها "غير جادة في رحيل نظام الأسد ولم تفصح عن رأيها في تشكيل هيئة حكم انتقالية".
وأكد أن "تشكيل هيئة الحكم الانتقالية بدون أي رمز من رموز نظام الأسد هي أساس مفاوضاتنا في جنيف لأنها الحل الوحيد".
وقال إن الانتخابات التي من المفترض أن تجريها هيئة الحكم الانتقالية المنتظرة هي التي سيتم من خلالها صياغة الدستور الجديد للبلاد.
وعرضت المعارضة على دي ميستورا، بحسب الزعبي، "المجازر التي ارتكبها النظام خلال مارس الماضي." وقال إن الحكومة ارتكبت أكثر من ألفي انتهاك لوقف إطلاق النار وأسقطت 420 برميلا متفجرا في هذه الفترة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
