- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
كشف الممثل المقيم للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين ومنسق الشؤون الانسانية في اليمن جوهانس فان دير كلاوو عن وفاة 205 شخص في البحر خلال هذ العام أثناء قدومهم الى اليمن ،
موضحا بأن هذا الرقم اكبر من السنتين الماضيتين فلدى المفوضية على الشريط الساحلي فريق من المنظمات العاملة معها يقوم بإنقاذ الواصلين ، مؤكدا بأن هذا ليس كافي فالمفوضية لا تستطيع ان تحل محل الحكومة لذا مطلوب من الحكومة ان تقوم ايضا بدورها وتنشئ مراكز معينه تقوم من خلالها بعمل غربلة وفلترة لمن يستحقون اللجوء .
كما أنتقد جوهانس الحكومة لعدم تجديدها بطائق اللاجئين المقيمين في اليمن بحجة الفحص الطبي الاجباري وقال إنه يُفترض عدم ربط موضوع الفحص الطبي الاجباري بقضايا اللجوء واللاجئين .
وكشف كلاوو عن عودة بضع مئات من اللاجئين المتواجدين على الاراضي اليمنية الى بلدانهم الاصلية
وقال ان عودة اللاجئين الى اوطانهم تأتي في اطار مشروع برنامج العودة الطوعية للاجئين .
كما دعا جوهانس الحكومة اليمنية لأنشاء مراكز معينه في السواحل تقوم من خلالها بعمل غربلة وفلترة لمن يستحقون اللجوء.
وعن سياسية الباب المفتوح المتبع من قبل اليمن لاستقبالها اللاجئين قال جوهانس في حوار خاص مع الصحفي أنور حيدر : اليمن البلد الوحيد في دول شبه الجزيرة العربية الذي يستقبل اللاجئين رغم ما تواجه من متاعب وظروف صعبه وتقدم خدمات لهم ولغيرهم في الاماكن العامة مثل المستشفيات والمدارس وهذا الشيء ليس موجود في كثير من الدول ويجب على هذه الدول ان تشارك اليمن في هذا العبء والا تتركه وحيدا وايضا يجب على هذه الدول ان تأخذ اليمن كمثل متحمل لقضية لا تخصه لوحده بل تخص كل جميع دول الاقليم المستقبلة او المصدرة للمهاجرين واللاجئين .
وأكد جوهانس أن الناس الذين يصلوا الى اليمن ليس كلهم لاجئون فهناك ما يعرف بالمهاجرين الاقتصاديين الذي يأتوا الى اليمن ويتخذوا منها معبر للوصول الى دول الخليج ناهيك عن الهجرة غير النظامية او من يهربوا من قضايا الصراع فيجب تحديد هذه المفاهيم من هو اللاجئ ومن هو المهاجر الاقتصادي أو من هو المهاجر غير النظامي فواحدة من الاشياء والتي يجب رفع القبعة لها وتقديم كامل الاحترام .
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

