- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

ذكر تقرير لمجلة ذا إكونوميست (The Economist) أن واحدا من كل خمسة من الكوريين الجنوبيين يحمل اسم كيم الذي يعد أحد أكثر الألقاب العائلية انتشارا في الكوريتين.
ولكن لماذا التركيز على هذا الاسم بالذات؟ التقليد الكوري الإقطاعي القديم يقدم جزءا من الإجابة، فقد كانت الألقاب العائلية نادرة، كما هو الحال في أنحاء أخرى كثيرة من العالم، حتى أواخر عهد أسرة جوسون (1392-1910).
وبقيت الألقاب العائلية ميزة فقط للحكام وغيرهم من الأرستقراطيين، وكانت تُستخدم كوسيلة لتمييز المسؤولين الحكوميين، أما العبيد والمنبوذين بل أيضا الحرفيين والتجار والرهبان لم تكن لديهم تلك الألقاب العائلية، حسب تقرير مجلة ذا إكونوميست.
وفي حين كانت اسماء الأسر مثل لي و كيم بين تلك المستخدمة من قبل الملوك في كوريا القديمة وكانت المفضلة من قبل النخب المحلية، أصبحت لاحقا مفضلة عند العوام أيضا.
اليوم لم تعد تحمل الأصول العشائرية، التي كانت تعتبر علامة هامة لموروث الشخص ومكانته، نفس الأهمية بالنسبة للكوريين. واستخدام الأسماء كيم و بارك و لي في ازدياد، لأن كثير من الرعايا الأجانب، بما في ذلك الصينيين والفيتناميين والفلبينيين، أصبحوا مواطنين كوريين متجنسين، والأسماء الأكثر شعبية للقب المحلي هي كيم، لي، وبارك وفقا للأحصائيات الحكومية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
