- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

ذكر تقرير لمجلة ذا إكونوميست (The Economist) أن واحدا من كل خمسة من الكوريين الجنوبيين يحمل اسم كيم الذي يعد أحد أكثر الألقاب العائلية انتشارا في الكوريتين.
ولكن لماذا التركيز على هذا الاسم بالذات؟ التقليد الكوري الإقطاعي القديم يقدم جزءا من الإجابة، فقد كانت الألقاب العائلية نادرة، كما هو الحال في أنحاء أخرى كثيرة من العالم، حتى أواخر عهد أسرة جوسون (1392-1910).
وبقيت الألقاب العائلية ميزة فقط للحكام وغيرهم من الأرستقراطيين، وكانت تُستخدم كوسيلة لتمييز المسؤولين الحكوميين، أما العبيد والمنبوذين بل أيضا الحرفيين والتجار والرهبان لم تكن لديهم تلك الألقاب العائلية، حسب تقرير مجلة ذا إكونوميست.
وفي حين كانت اسماء الأسر مثل لي و كيم بين تلك المستخدمة من قبل الملوك في كوريا القديمة وكانت المفضلة من قبل النخب المحلية، أصبحت لاحقا مفضلة عند العوام أيضا.
اليوم لم تعد تحمل الأصول العشائرية، التي كانت تعتبر علامة هامة لموروث الشخص ومكانته، نفس الأهمية بالنسبة للكوريين. واستخدام الأسماء كيم و بارك و لي في ازدياد، لأن كثير من الرعايا الأجانب، بما في ذلك الصينيين والفيتناميين والفلبينيين، أصبحوا مواطنين كوريين متجنسين، والأسماء الأكثر شعبية للقب المحلي هي كيم، لي، وبارك وفقا للأحصائيات الحكومية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
