
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم

جدّدت إسرائيل الجمعة تحذير رعاياها من السفر إلى تركيا بسبب “تهديدات وشيكة” بوقوع اعتداءات، بعد ثلاثة أسابيع على مقتل ثلاثة إسرائيليين في هجوم انتحاري باسطنبول.
وقال مكتب مكافحة الإرهاب “بعد تقييم للوضع نكرّر ونشدّد على التحذير بشأن مستوى الإنذار المرتفع في تركيا”.
يأتي التحذير بعد ساعات على إعلان الخارجية التركية عن “إحراز تقدم نحو وضع اللمسات الأخيرة على اتفاق” لتطبيع العلاقات مع إسرائيل، غداة عقد الطرفين محادثات في لندن.
وقال بيان المكتب الإسرائيلي “هناك تهديدات وشيكة بتنفيذ اعتداءات في البلاد، ونشدد على أن التهديد ماثل في جميع المواقع السياحية في تركيا”.
كما ناشد الإسرائيليين الامتناع عن زيارة تركيا، وحضّ الموجودين فيها على المغادرة “في أقرب وقت” محدداً مستوى الإنذار بدرجة 2 اي “ملموس ومرتفع″، على غرار الإنذار السابق الصادر في 28 آذار/مارس.
وقضى ثلاثة إسرائيليين بينهم اثنان يحملان الجنسية الأميركية، وإيراني. وأصيب 39 شخصاً بينهم 24 أجنبياً بجروح، في التفجير في جادة الاستقلال السياحية في اسطنبول.
وقالت الحكومة التركية إن الانتحاريّ على صلة بتنظيم “الدولة الإسلامية”، والثلاثاء رجحت وزارة الدفاع الإسرائيلية أن يكون تعمد استهداف الإسرائيليين.
ويزور عشرات آلاف الإسرائيليين تركيا سنوياً، رغم العلاقات الدبلوماسية المتوترة بين البلدين.
في 29 آذار/مارس أعرب الرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريفلين عن قلقه العميق بشأن معلومات صحافية أفادت بأن تنظيم “الدولة الإسلامية” يخطط لشنّ هجوم ضد أطفال يهود في تركيا.
وجمّد البلدان اللذان كانا حليفين فترة طويلة، علاقاتهما بالكامل تقريباً، منذ الهجوم الذي شنته في 2010 فرقة كوماندوس إسرائيلية على عدد من السفن التي استأجرتها منظمة غير حكومية تركية إسلامية مقربة من نظام الرئيس الحالي الإسلامي المحافظ رجب طيب اردوغان، لكسر الحصار المفروض على غزة. وأسفرت العملية عن مقتل عشرة أتراك.
بعد سنوات من الفتور الناجم عن تصريحات نارية لأردوغان، عادت الحرارة إلى العلاقات، وأتاحت للبلدين استئناف الاتصالات.
وتتعرض تركيا منذ الصيف الماضي لسلسلة غير مسبوقة من الهجمات الدامية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
