
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم

كشفت مصادر مطلعة أن ترسيم الحدود البحرية بين مصر والسعودية فيما يتعلق بجزيرتى تيران وصنافير، سيكون أحد جوانب المباحثات الثنائية بين الرئيس عبدالفتاح السيسى والعاهل السعودى الملك سلمان بن عبدالعزيز، وذلك تمهيداً لتوقيع اتفاقية لترسيم الحدود البحرية بين البلدين فى خليج العقبة والبحر الأحمر.
وأكدت المصادر أنه تمت إثارة تبعية الجزيرتين خلال زيارة الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولى ولى عهد السعودية، فى زيارته الأخيرة لمصر يوليو الماضي، والتى صدر فى ختامها «إعلان القاهرة»، والذى تضمن فى أحد بنوده، تعيين الحدود البحرية بين البلدين واتفق الجانبان على وضع حزمة من الآليات لتفعيل التوصية.
وتمثل الجزيرتان أهمية استراتيجية كونهما تتحكمان فى حركة الملاحة من خليج العقبة، حيث تقع جزيرة تيران شمالالبحر الأحمر عند مدخل البحر الأحمر.
وتخضع الجزيرتان للسيادة المصرية، وقد تم إعلانهما كمحميتين طبيعيتين منذ عام ١٩٨٣، وهما جزء من المنطقة «ج» المحددة فى معاهدة كامب ديفيد بين مصر وإسرائيل، وهناك خلاف بين مصر والسعودية على الجزيرتين لم يتم إنهاؤه بشكل رسمي، حيث تطالب السعودية بسيادتها على الجزيرتين.
والنزاع المصرى السعودى على الجزيرتين قديم، إلا أنه عقب العدوان الإسرائيلى على مصر، تم التوافق على تواجد القوات المصرية بالجزيرتين دون أن يخل ذلك بأى مطالبات للدولتين.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
