- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

عن دار الساقي صدرت اليوم، ٨ إبريل ٢٠١٦، الرواية الثامنة للكاتب والروائي اليمني الكبير حبيبي عبدالرب سروري بعنوان " حفيد سندباد".
الرواية جاءت في ٢٢٤ صفحة، من القطاع المتوسط.
جاء في غلافها الأخيرما يلي :
يحمل اسمَهُ “نادر الغريب” بجدارة كما لاحظتُ عندما كنّا في سنة الماجستير معاً في منتصف الثمانينات من القرن المنصرم.
انقطعَتْ أخبارُه بعدها، وعرفتُ فقط أنه يسافر من بلدٍ إلى بلد، يعيش وحيداً متنقّلاً بين المقاهي والفنادق وقارعات الطرق. أسبوعان هنا، ثم أسبوعان في الطرف الآخر من الكرة الأرضية.
يضع مجانا بين الآن والآن برمجيات ترفيهيةً صغيرةً على الإنترنت لتكونَ بمتناول الجميع، أو أخرى مهنيّةً يبيعها لِتسمح له حياةً بوهيمية حرّة يطوف بها العالَم، ترافقه حقيبةٌ شخصية وكمبيوترٌ محمول فقط!
نسيته، قبل أن أجد، في صباحِ يومٍ من صيف 2027 أُعلِنتْ بعده حالة طوارئٍ استثنائية في عموم الأرض تقريباً، ماكينتوشاً في زبالة! لم أعرف بفضله فقط كل حقيقة يوميات نادر خلال أكثر من 4 عقود، بل كل أسرار حياتي الغامضة المطمورة أنا نفسي، وما هو أهمّ من حياته وحياتي بكثير.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
