
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم

سيطرت فصائل من المعارضة السورية السبت، على بلدة العيس، وتلّتها الاستراتيجية، جنوب مدينة حلب السورية، بعد معارك عنيفة مع قوات النظام منذ مساء الجمعة، رداً على محاولة الأخير التمدد في حي الراشدين جنوبي المدينة، ومحيط بلدة خان طومان الواقعان تحت سيطرته.
وقالت مصادر في المعارضة للأناضول، إن السيطرة على بلدة العيس وتلّتها، تمت بعد تفجير المعارضة ثلاث سيارات مفخخة في مواقع تابعة لقوات النظام، بمحيط بلدة العيس، تلا ذلك هجوم كبير على تلك المواقع.
وأضافت المصادر ذاتها، أن قوات النظام المنسحبة باتجاه بلدة الحاضر (القريبة من بلدة العيس)، تعرضت لكمين أثناء انسحابها، أسفر عن مقتل عدد كبير من مقاتيلها.
يأتي ذلك بعد مرور أكثر من شهر على سريان اتفاق “وقف الأعمال العدائية” في سوريا، حيث شاب الاتفاق مئات الانتهاكات من قبل قوات النظام، أبرزها مقتل 32 مدنياً في بلدة دير العصافير بغوطة دمشق الشرقية، جراء غارات جوية شنتها مقاتلات النظام، على منشآت مدنية.
وفي وقت سابق السبت، قالت “الشبكة السورية لحقوق الإنسان”، إنها وثّقت مقتل 623 مدنياً، خلال مارس/ آذار الماضي، على يد الأطراف المتنازعة في سوريا، أغلبهم قُتلوا على يد قوات النظام.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
