- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
قالت مصادر اعلامية إن مساعي الرئيس السابق، علي عبد الله صالح فشلت مجددا، في إقناع حلفائه في جماعة الحوثيين، بتشكيل حكومة شراكة من الطرفين، بسبب تمسك الجماعة بـ"الإعلان الدستوري" ورفض أي تنازلات بهذا الخصوص.
وقال مصدر قريب من الدائرة الضيقة للحوثيين، الخميس، إن جولتين من المشاورات التي بدأها الطرفان، قبل أيام، فشلت في التوصل إلى تسوية ملف "تشكيل حكومة توافقية" تضم حزب المؤتمر الشعبي الذي يقوده صالح وجماعة الحوثي، وأحزاب سياسية صغيرة موالية لهما.
وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه لـ"عربي21" أن صالح اشترط على الحوثيين تقديم تنازلات وإلغاء "الإعلان الدستوري" الذي حل "البرلمان" الذي يشكل حزب صالح أغلبية فيه، وخول لجنة ثورية عليا تابعة للجماعة، إدارة شؤون البلاد منذ شباط/ فبراير مطلع العام 2015.
وأوضح المصدر أن لجنة جرى تشكيلها من المؤتمر والحوثي مكونة من ثلاثة أعضاء لكل منهما، لبحث تشكيل حكومة، إلا أن هذا المسعى فشل في إحداث أي اختراق في موقف الحوثيين المتشدد إزاء "الإعلان الدستوري"، قائلا: "المشاورات عادت من جديد، وكان مصيرها الفشل".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

