- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
- كاريكاتير أمريكي يسخر من عبدالملك الحوثي ويكشف الحقيقة الدامغة (تفاصيل)

شهدت العاصمة الدنماركية، كوبنهاغن، اليوم الأحد، تظاهرة احتجاجية، قام بها مركز دعم الأفارقة الدنماركيين، ومدعومة من جميعة "سوس" لمناهضة العنصرية، وذلك للتنديد بالعنف العنصري الذي تمارسه الشرطة الأميركية، وقرار هيئة المحلفين بمدينة سانت لويس، التابعة لولاية ميزوري، القاضي بتبرئة شرطي أبيض؛ قتل شاباً أسوداً أعزلاً يدعى ، مايكل براون، في أب/أغسطس الماضي، في فيرغسون.
وذكر مراسل الأناضول، أن مجموعة من المحتجين أغلبهم من الدنماركيين، احتشدوا أمام السفارة الأميركية، بكوبنهاغن، ورفعوا لافتات كتبوا عليها عبارات مناهضة للعنصرية، وعنف الشرطة الأميركية، وذلك من قبيل: "متضامنون مع فيرغسون"، و"لا لعنف الشرطة، و"كلنا مايكل براون".
وفي كلمتها التي ألقتها أمام المحتجين، ذكرت، جيتي مولر، رئيسة جمعية "سوس": "لازال السود في الولايات المتحدة الأميركية، يعانون التهميش والفقر"، مشيرة إلى أن 77 في المئة من السود الأميركيين كانوا يعيشون تحت خط الفقر في العام 1959، وأن هذه النسبة انخفضت إلى 35 في المئة منذ العام 2000 وحتى الآن.
وأفادت، مولر، أن ما يقرب من 500 ألف شخص حبسوا في السجون الأميركية، منذ العام 1980 وحتى 2008، مضيفة: "لكن هذا الرقم ارتفع الآن إلى 2.3 مليون شخص، منهم مليوناً من السود. فضلا عن أن ثلث الشباب السود ممن تتراوح أعمارهم بين 18 و31 عاما، محبوسون على خلفية اتهامهم بقضايا مختلفة. فلا شك أن هذا وضع مأساوي يتطلب التحرك السريع".
وتتصاعد في الآونة الأخيرة الاحتجاجات في الولايات المتحدة الأميركية؛ ضد القوة المفرطة، واستخدام السلاح غير المبرر من قبل الشرطة الأميركية، في الأحياء التي يسكنها السود.
وفاقم من حدة الاحتجاجات القرار الأخير الصادر عن هيئة المحلفين بمدينة سانت لويس، والذي برأت بموجبه الشرطي، دارين لويس، قاتل الشاب الأسود، مايكل براون، بمدينة فيرغسون، في آب/أغسطس الماضي، معتبرةً أن الشرطي تصرف وفقاً للصلاحيات التي منحه إياها القانون.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
