
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ

أدت شائعات عن فتح وشيك للحدود بين اليونان ومقدونيا، الى تدفق جديد للمهاجرين الى مخيم ايدوميني، فيما تحاول السلطات اليونانية اجلاء 11 ألفاً و600 شخص عالقين عند هذه الحدود بعد اغلاق طريق البلقان نحو اوروبا.
واحتشد ظهراً 250 شخصاً من كل الأعمار عند خطوط سكك الحديد وهم يغنون منتظرين وصول آخرين، وفق ما أفاد صحافي، فيما انتشر في المكان عناصر من الشرطة اليونانية مزودين دروعاً.
وكتب على لافتة رفعها مهاجرون “لا عنف، نريد فقط العبور”، وعلى أخرى “حرية التنقل حق للجميع″.
وحاول بعض الأشخاص التقدم نحو الشرطة، فيما شكل مهاجرون سلسلة بشرية على بعد أمتار من رجال الشرطة تجنباً لمواجهات.
واندلعت صدامات بين المهاجرين، حيث اتهم سوريون وعراقيون، الأفغان بالسعي للمرور بالقوة.
وقال محمد محمد السوري البالغ من العمر 29 عاماً، ان المهاجرين لن يحاولوا اقتحام المعبر.
وهذه الموجة الجديدة من الوافدين الجدد الى ايدوميني، يبدو ان مصدرها شائعة سرت مفادها ان صحافيين دوليين ومسؤولين من الصليب الاحمر، سيأتون ظهر الأحد لمساعدتهم على العبور بالقوة الى مقدونيا كما قال سوري لوكالة الأنباء اليونانية.
وقال قاسم موسوي الأفغاني البالغ من العمر 24 عاماً، “الناس موجودون هنا منذ فترة طويلة. اعتقد ان العبور خطر جداً، خصوصا مع الاولاد، لكن ما العمل؟”.
وقال يورغوس كيريتسيس المتحدث باسم وكالة “سومب” التي تنسق جهود اليونان ازاء أزمة المهاجرين، “نحاول تعزيز حملتنا الاعلامية التي تستهدف المهاجرين. لكن هناك أشخاص يعيشون على آمال كاذبة لأسباب نجهلها”.
وأوقف الجيش المقدوني منذ اسبوعين مئات المهاجرين، حاولوا بلا جدوى مغادرة اليونان من خلال عبور نهر، مخاطرين بحياتهم، حيث غرق ثلاثة أفغان بينهم امرأة حامل، فيما تم ارسال البقية الى اليونان.
ويواصل عدد المهاجرين الوافدين من تركيا الانخفاض منذ أسبوع، بعد دخول الاتفاق بين الاتحاد الأوروبي وتركيا حيز التنفيذ، وهو يهدف الى منع مسار الهجرة الى اوروبا.
وقبل هذا الاتفاق، كان الآلاف يدخلون يومياً الى اوروبا. واعلنت السلطات السبت ان 78 شخصاً فقط وصلوا الجمعة الى الجزر اليونانية، فيما وصل 161 الخميس. ويبلغ عدد المهاجرين الموجودين على الأراضي اليونانية 50236 شخصاً.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
