
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ
- الجوع يلتهم صنعاء.. والحوثيون ينفقون الملايين على احتفالات المولد

قال مسؤولون حكوميون وأمنيون في اليمن الأحد إن مسلحين خطفوا كاهنا هنديا من دار للمسنين هاجموه الأسبوع الماضي في جنوب البلاد بعد أن قتلوا 15 شخصا على الأقل.
وأعلنت وزيرة الخارجية الهندية سوشما سوراج على حسابها على تويتر أن مواطنا هنديا يدعى الأب توم أوزهوناليل “اختطف على يد إرهابيين في اليمن.”
وأضافت أن المسؤولين في جيبوتي المجاورة يحاولون التأكد من مكان الأب أوزهوناليل “حتى نستطيع تأمين الإفراج عنه.”
وأكد مسؤولون في الحكومة المحلية في عدن اختطاف الكاهن وقالوا إن السلطات تحقق في الهجوم.
ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم الذي وقع يوم الجمعة بعد أن زعم أربعة مسلحين أنهم أقارب أحد النزلاء واقتحموا المكان وقتلوا أربع راهبات هنديات وامرأتين يمنيتين تعملان بالدار وثمانية مسنين وحارسا.
وقال المسؤولون إن الدافع وراء الهجوم لم يعرف حتى الآن.
ونقلت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) عن مصدر برئاسة الجمهورية في عدن قوله “لقد توالت الأعمال الإرهابية الغادرة وطالت الأبرياء والمسالمين العزل ورجال الدين… لتعم الفوضى وهذا ما يسعون ويرمون إليه.”
وتعهدت حكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي مرارا بإعادة الأمن لعدن لكنها لم تحقق نجاحا يذكر حتى الآن.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

أنا .. م .. ن .. أ من محاقظة عمران شهادة لله ذهبت الى عدن ك مخبر وتحديد مواقع المقاومة الجنوبية ولدينا شبكات كثر في عدن وقد حددت عدة اهداف من رجال المقاومة الجنوبية والبالفعل تم تصفيتهم لدينا كشوفات باسماء قادة المقاومة الجنوبية لاكن قبل البارحة سمعت احد أصدقائي وهوا يكم مجموعة أخري يقول غدآ مهمتنا دار العجزة صدمت ب ما أسمع قلت في قلبي دار ألعجزة الذين لا حول لهم ولا قوة حاولت أن اقنع صديقي أن لا يذهب لا كنه رفض قال بالحرف الواحد المبلغ كبير ألذي أتفقنا علية سننفذ العملية ونهرب أنا حينا لم أتمالك نفسي تذكرت وألدي الشايب أحسست وكأنه بين من ينتظرهم الموت فقررت الرحيل وبالفعل وصلت الى منزلي وفي اليوم الثاني سمعت ب الفاجعة الكبرى أهتز بدني من هول الصور وتمنيت لو أنني مت قبل أن ارى المآساة والمجزرة قررت أن أكف عن هذة ألأعمال غيرت شريحتي وكل شي يخصني شهادة لله يا أبناء عدن أن هناك مخطط وانا كنت من ضمن من سيعمل هذا ألمخطط سيقتحمون المدارس والمساجد وكل شي وكل هذة الخطط أعدت ونتلقى ألأموأل عبر مندوب حميد ألاحمر وهناك جنوبيين منمن يوزعوا ألزلط وهناك فريق أخر يتبع شخصيآ ألأمن ألقومي ألمرتبط ب علي صالح يتلقون زلط بشكل يومي سيقتلون كل مقاوم جنوبي كل قايد كل ضابط وكل عسكري وسيأتي للمحافظ ومدير أمن عدن ألهدف تفريق وأضعاف قوة ألجنوب ثم بعد أنتهى ألخطة يريدون دخول عدن باسم الفاتحين وأن ألجنوب فشل فشلأ ذريعا في بناء دولتة أقولها بكل صدق مهما إختلفنا نحن ألشماليين في أرضنا ففي ألجنوب لا نختلف وأتحدا أي شخص ينكر هذا وهم يعرفونني من يرون هذا الكلأم شهادة وتوبة لله أن أتوب عن هذة ألأعمأل ومن يرون هذة رسالتي منمن لأزالو في عدن أن يتوبوا ويرجعوا الي الله ملأحظة أنا من من كان يكتب ويصور أننا داعش ويصدر البيانات وكنت في عدن لا توجد داعش في عدن والجنوب وهم يعرفون منمن كان يكلفنا بهذا ألأمر أكتفي بهذا ولي بيان أخر أي أخطاء أملآئية أعتذر عنها