- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم

قال وزير العدل التركي بكير بوزداج الأربعاء إن الإدعاء قرر فتح التحقيق في قرابة 2000 قضية ضد أشخاص متهمين بإهانة الرئيس رجب طيب إردوغان منذ أن أصبح رئيساً لتركيا قبل 18 شهراً.
وإهانة الرئيس جريمة في تركيا يعاقب عليها بالسجن لما يصل إلى أربعة أعوام، ولكن القانون لم يطبق إلا نادراً فيما سبق.
والمنتقدون لإردوغان يتهمونه بعدم التسامح، ويقولون إنه يستخدم القانون لتكميم أفواه المعارضة.
ومن بين من يواجهون المحاكمة بتهمة إهانة إردوغان صحفيون ورسامو كاريكاتير وأكاديميون وحتى تلاميذ.
وقال الوزير بوزداج، رداً على تساؤلات في البرلمان “سمحت وزارة العدل بالمضي قدماً في 1845 قضية عن اتهامات بإهانة إردوغان”.
وأضاف بوزداج، وهو من “حزب العدالة التنمية”، ذي الجذور الإسلامية الحاكم “لا أستطيع قراءة الإهانات المشينة ضد رئيسنا. سيحمر وجهي خجلاً”.
وفي الشهر الماضي، تقدم رجل تركي بشكوى جنائية ضد زوجته بتهمة إهانة إردوغان. وهذه أول قضية يواجه فيها شخص إجراء قانونياً عن تعليقات تفوه بها داخل منزله بخصوص إردوغان.
وتولى إردوغان الرئاسة في 2014، بعد أن ظل رئيساً للوزراء لأكثر من عشر سنوات. ويحاول الآن تعديل الدستور التركي لتعزيز سلطات الرئيس، والذي يظل حتى الآن منصباً شرفياً إلى حد كبير.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
