- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة

قال السفير أحمد أوزومجو، مدير عام منظمة حظر الأسلحة الكيميائية، إن المنظمة لا يمكنها إعلان ما إذا كان تم القضاء على كافة الأسلحة الكيميائية في سوريا، حيث أنه تم تدمير الأسلحة التي أعلن عنها الجانب السوري، إلا أن المنظمة تبحث ما إذا كانت هناك أسلحة لم يتم الإعلان عنها.
وأوضح أوزمجو أن عمل المنظمة يقوم على أساس ما يتم الإعلان عنه، مشيرا الى وجود آلية للتدقيق والتحقق في المنظمة، لم يتم استخدامها بعد، ولكن يمكن استخدامها في أي وقت.
وأشار أوزومجو، إلى وجود العديد من التساؤلات بخصوص الإعلان الذي قدمته سوريا، عن الأسلحة الكيميائية لديها، وأن المنظمة تعمل على الحصول على إيضاحات.
وأفاد أوزومجو أنه تم تدميرجزء هام من مؤسسات إنتاج الأسلحة الكيميائية في سوريا، حيث دُمرت حتى الآن 11 مؤسسة، إلا أنه لم يتم التمكن من تدمير إحدى المؤسسات لوقوعها في منطقة اشتباكات، كما لم تتمكن المنظمة من تدمير مؤسستين أخريين، لوجودهما في مناطق لا تسيطر عليها الحكومة السورية، وبالتالي لم يكن من الممكن الوصول إليهما.
وفيما يتعلق بالادعاءات القائلة باستخدام بعض الفصائل السورية للأسلحة الكيميائية، قال أوزومجو إن المنظمة ليست لديها معلومات حول ما إذا كان قسم من الأسلحة الكيميائية التي تمتلكها الحكومة السورية وقع في أيدي بعض الفصائل، إلا أن المنظمة قامت بالتحقيق في إحدى الوقائع التي أُدعي فيها استخدام أسلحة كيميائية من قبل بعض الفصائل، وأثبت التحقيق بالفعل استخدام غاز الخردل، وقيل أن تنظيم داعش الإرهابي هو من قام بذلك.
وأضاف أن المنظمة لا تعرف كيفية حصول التنظيم على الغاز، مشيرا إلى وجود احتمال أن يكون التنظيم أنتج الغاز بنفسه.
وأوضح أوزومجو أن بعثة تقصي الحقائق التي شكلتها المنظمة، لا تزال تحقق حول ما إذا كان السلاح الكيميائي يستخدم في سوريا.
ولفت إلى التحقيق الذي قامت به المنظمة، والذي أثبت استخدام غاز الكلور في مناطق متفرقة من سوريا عام 2014.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
