- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الحجاج اليمنيون يشكون قصور الخدمات في مخيمات منى ويحملون وزارة الأوقاف المسؤولية
- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي

نظم عشرات الصحفيين والمتضامنين الفلسطينيين، الأربعاء، وقفة تضامنية، في مدينة رام الله، وسط الضفة الغربية، طالبوا خلالها بالإفراج عن الصحفي محمد القيق، المعتقل في السجون الإسرائيلية، والمضرب عن الطعام في منذ 79 يوماً.
ورفع المشاركون في الوقفة التي دعت لها نقابة الصحفيين، والهيئة العليا لشؤون الأسرى (تابعة لمنظمة التحرير)، عند دوار “المنارة”، وسط المدينة، لافتات مطالبة بالإفراح عن القيق.
وقال عيسى قراقع، رئيس هيئة شؤون الأسرى إن “كافة الجهود القانونية والسياسية المبذولة للإفراج عن القيق، اصطدمت بالتعنت الإسرائيلي، والإصرار على إبقاء الاعتقال الإداري، وذلك من منطلق انتقامي ووحشي”، مشيراً إلى أن هذا الموقف “يعني ترك المعتقل للموت”.
وأضاف في كلمة له خلال الوقفة “لم يعد هناك وقت للانتظار (..)”.
من جهته، دعا أحمد مبارك، عضو المجلس التشريعي (البرلمان) الفلسطيني، في كلمة له خلال الوقفة، إلى المزيد من التكاثف وتصعيد الفعاليات التضامنية للإفراج عن الصحفي المعتقل.
وقال: “اليوم، محمد القيق، يصارع الموت، لا وقت للانتظار، علينا تحمل المسؤوليات لإنقاذ حياته”.
وكانت محامية هيئة شؤون الأسرى والمحررين، هبة مصالحة، صرحت في وقت سابق، أن القيق يمر في حالة “خطر شديد جداً، وأصبح يصارع الموت”,
وكان الجيش الإسرائيلي، اعتقل “القيق”، يوم 21 نوفمبر/تشرين ثان الماضي، من منزله في مدينة رام الله، قبل أن يبدأ الأخير، إضرابًا مفتوحًا عن الطعام، بعد 4 أيام من اعتقاله.
وفي 20 ديسمبر/كانون أول الماضي، قررت السلطات الإسرائيلية تحويله للاعتقال الإداري، دون محاكمة، لمدة 6 أشهر، متهمة إياه بـ”التحريض على العنف”، من خلال عمله الصحفي.
والخميس الماضي، قررت محكمة العدل العليا الإسرائيلية، تعليق الاعتقال الإداري، بحق القيق، “لخطورة وضعه الصحي”، وهو ما رفضه الأخير، مطالباً بإطلاق سراحه.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
