- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ

نظم عشرات الصحفيين والمتضامنين الفلسطينيين، الأربعاء، وقفة تضامنية، في مدينة رام الله، وسط الضفة الغربية، طالبوا خلالها بالإفراج عن الصحفي محمد القيق، المعتقل في السجون الإسرائيلية، والمضرب عن الطعام في منذ 79 يوماً.
ورفع المشاركون في الوقفة التي دعت لها نقابة الصحفيين، والهيئة العليا لشؤون الأسرى (تابعة لمنظمة التحرير)، عند دوار “المنارة”، وسط المدينة، لافتات مطالبة بالإفراح عن القيق.
وقال عيسى قراقع، رئيس هيئة شؤون الأسرى إن “كافة الجهود القانونية والسياسية المبذولة للإفراج عن القيق، اصطدمت بالتعنت الإسرائيلي، والإصرار على إبقاء الاعتقال الإداري، وذلك من منطلق انتقامي ووحشي”، مشيراً إلى أن هذا الموقف “يعني ترك المعتقل للموت”.
وأضاف في كلمة له خلال الوقفة “لم يعد هناك وقت للانتظار (..)”.
من جهته، دعا أحمد مبارك، عضو المجلس التشريعي (البرلمان) الفلسطيني، في كلمة له خلال الوقفة، إلى المزيد من التكاثف وتصعيد الفعاليات التضامنية للإفراج عن الصحفي المعتقل.
وقال: “اليوم، محمد القيق، يصارع الموت، لا وقت للانتظار، علينا تحمل المسؤوليات لإنقاذ حياته”.
وكانت محامية هيئة شؤون الأسرى والمحررين، هبة مصالحة، صرحت في وقت سابق، أن القيق يمر في حالة “خطر شديد جداً، وأصبح يصارع الموت”,
وكان الجيش الإسرائيلي، اعتقل “القيق”، يوم 21 نوفمبر/تشرين ثان الماضي، من منزله في مدينة رام الله، قبل أن يبدأ الأخير، إضرابًا مفتوحًا عن الطعام، بعد 4 أيام من اعتقاله.
وفي 20 ديسمبر/كانون أول الماضي، قررت السلطات الإسرائيلية تحويله للاعتقال الإداري، دون محاكمة، لمدة 6 أشهر، متهمة إياه بـ”التحريض على العنف”، من خلال عمله الصحفي.
والخميس الماضي، قررت محكمة العدل العليا الإسرائيلية، تعليق الاعتقال الإداري، بحق القيق، “لخطورة وضعه الصحي”، وهو ما رفضه الأخير، مطالباً بإطلاق سراحه.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
