- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم

احالت الحكومة العراقية الثلاثاء مشروع صيانة وتاهيل سد الموصل المهدد بالانهيار الى شركة “تريفي” الايطالية.
وافاد بيان صادر عن المكتب الاعلامي لرئيس الحكومة ان مجلس الوزراء “وافق على قيام وزارة الموارد المائية بإحالة تنفيذ مشروع تأهيل سد الموصل وصيانته الى شركة تريفي الايطالية”.
وخوّل المجلس الوزارة “توقيع العقد مع الشركة المذكورة”، من دون الاشارة الى كلفة المشروع.
وبسبب اعمال العنف قرب السد الواقع على بعد نحو اربعين كيلومترا شمال شرق مدينة الموصل، توقفت اعمال الصيانة فيه بعد الهجوم الذي شنه تنظيم الدولة الاسلامية في المنطقة في حزيران/يونيو 2014 وتمكن خلاله من السيطرة على مساحات واسعة من محافظة نينوى، وصولا الى سد الموصل.
واستعادت القوات العراقية السيطرة على السد الاستراتيجي بمساندة الطيران الاميركي من التنظيم الجهادي في آب/اغسطس 2014. لكن اعمال الصيانة لم تستانف فيه على الفور. وبات السد مهددا بالانهيار.
واعلن فيلق المهندسين الاميركي الموجود في العراق الخميس انه وضع اجهزة مراقبة واستشعار على السد لمعرفة مدى تآكله مع الوقت.
وحذر مسؤولون اميركيون من خطر حدوث كارثة كبرى في حال انهيار السد الذي قد يسبب موجة ارتفاعها 20 مترا قد تغمر الموصل.
ويعاني سد الموصل الذي شيد في عهد الرئيس العراقي السابق صدام حسين من مشكلة بنيوية دفعت المهندسين في الجيش الاميركي الى وصفه بانه “اخطر سد في العالم” في تقرير نشر في 2007.
وحتمت هذه المشكلة انشاء آلية لحشو السد بشكل متواصل على مدى 24 ساعة في اليوم بمواد اسمنتية.
وسد الموصل، وعمقه 20 مترا، هو اكبر سدود العراق، ويؤمن الطاقة والمياه لاكثر من مليون شخص في شمال البلاد.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
