- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
الغالبية الساحقة من المسئولين اليمنيين السابقين واللاحقين لاهم لهم سوى النهب والسلب واخر شيء يفكرون به هو مصلحة الوطن...نعم هم يتشدقون بحب الوطن ويتغنون به لكن كل افعالهم تشعرنا بالغثيان فهم لا يخجلون من الناس ولا يخشون ربهم، ومع ذلك هناك نوع من المسئولين يعيد لك الأمل ويشعرك ان الدنيا بخير وأن هناك شرفاء يخدمون وطنهم وابناء وطنهم في كل مكان .
بهذه الكلمات بدا الصحفي خالد الذبحاني في منشور له على صفحته يتحدث عن الوزير نائف البكري .
واضاف : (*الوزير نايف البكري واحدا من هؤلاء الرجال فقد كان بطلا لا يشق له غبار في معركة تحرير عدن الباسلة، وبعد توليه منصب وزير الشباب والرياضة بدأ يحرك المياه الراكدة، وتنبه لأمر لم يسبق لاي وزير ان تنبه اليه وهو ان هناك مواهب يمنية منتشرة في شتى ارجاء العالم وما عليه سوى جمع تلك الدرر ليشكل منه عقدا يمنيا مبهرا يسطع في سماء الرياضة على كافة المستويات.
*لذلك سارع بعقد اجتماع مع المسئولين عن الأنشطة الرياضية في الجالية اليمنية في شتى ارجاء المملكة، فكان تجاوبهم رائعا وكانت فرحتهم غامرة بتلك الدعوة وقطعوا مسافات كبيرة للحضور الى الرياض واللقاء مع الوزير البكري، فلم يسبق لوزير ان فعل ذلك فكان اللقاء مثمرا.
*اشعر بأن الوزير البكري سيكون له بصمة رائعة في مجال الرياضة اليمنية والنهوض بالشباب اليمني والاستفادة من طاقاتهم الخلاقة ، ولأن بداية الغيث قطرة فقد كان الوزير البكري فأل خير وبركة على منتخب الجالية اليمنية في جدة وكان حضوره للمباراة الختامية في دوري الجاليات وقعا قويا مكن صقور اليمن من انتزاع كأس بطولة الجاليات من الأشقاء السودانيين، وتساقطت الدموع، لكنها كانت دموع مختلفة فهي دموع فرح لليمنيين بينما كانت حزينة للأشقاء السودانيين.
*منتخب الجالية اليمنية في جدة زادت حماستهم وأرتفعت معنوياتهم بحضور الوزير فأرادوا ان يثبتوا له انهم سيكونون عند حسن ظنه وتمكنوا بالفعل من الفوز على الأشقاء السودانيين وتحقيق البطولة فزرعوا البسمة على وجه الوزير وعلى وجوه كافة اليمنيين الذين حضروا اللقاء ).
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

