- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
قضت محكمة مصرية برفض إلغاء قرار الرئيس الأسبق محمد مرسي، بتعيين القاضي السابق هشام جنينة رئيسا للجهاز المركزي للمحاسبات (أعلى جهة رقابية)، بحسب مصدر قضائي.
وأوضح المصدر القضائي أن محكمة القضاء الإداري قضت رفض دعوى قضائية تطالب بإلغاء قرار تعيين المستشار هشام جنينة رئيساً للجهاز المركزي للمحاسبات.
وأكدت المحكمة بحسب مصدر قضائي، في حيثيات حكمها أن منصب رئيس الجهاز المركزي للمحاسبات محصن بالدستور وأنه غير قابل للعزل.
ويعد الجهاز المركزي للمحاسبات أعلى هيئة رقابية في مصر ويتبع رئيس الجمهورية بشكل مباشر، وتتركز مهمته الأساسية في الرقابة على أموال الدولة.
وعين الرئيس المعزول محمد مرسي جنينة كرئيس للجهاز المركزي للمحاسبات بقرار جمهوري في 6 سبتمبر/ أيلول 2012 ليستمر في موقعه لمدة 4 سنوات، ينتهي في سبتمبر (أيلول) 2016.
وفق المادة 20 من قانون الجهاز، فـ"لا يجوز عزل رئيس الجهاز قبل اكتمال مدته القانونية، التي تبلغ 4 سنوات، ولا يجوز إعفاءه من منصبه، ويكون قبول استقالته بقرار من رئيس الجمهورية وتسرى في شأن اتهام ومحاكمة رئيس الجهاز القواعد المقررة فى قانون محاكمة الوزراء (ليس موجود حاليا في التشريع المصري)".
وكانت الدعوي القضائية التي رُفضت تطالب بعدم قانونية قرار تعيين (جنينة) مطالبة بوقف تنفيذ وإلغاء قرار تعيينه رئيساً للجهاز المركزي للمحاسبات ،وأن الرئيس السابق محمد مرسى، عين جنينة لكونه أحد رموز تيار الاستقلال وله ميول إخوانية" بحسب الدعوي.
في السياق ذاته، قضت محكمة القضاء الإداري، عدم قبول الدعوى المقامة من أسر عدد من مستشاري ومساعدي الرئيس الأسبق محمد مرسي، المودعين بسجني "شديد الحراسة" والعقرب (جنوبي القاهرة)، للسماح لهم بزيارتهم، لرفعها من غير ذي صفة ولإنتفاء قرار المنع الإداري.
وقال محمود أبو العنيين أحد محامي هذه الأسر للأناضول إن وزارة الداخلية قدمت مستندات تفيد القيام بزيارة الأسر لذويهم وانتفاء قرار المنع الإداري
وتم القبض علي عدد من مسئولي حكم مرسي بتهم جنائية منهم التحريض علي العنف وذلك منذ الإطاحة به في 3 يوليو/ تموز من العام الماضي، من جانب قادة الجيش، بمشاركة قوى دينية وسياسية، في خطوة يعتبرها أنصاره "انقلابا عسكريا" ويراها المناهضون له "ثورة شعبية".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


