- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- من كلماتها.. ماجدة الرومي تطرح كليب "بلا ولا أي كلام"
- اعتقال الممثلة الكويتية شجون الهاجري بتهمة حيازة المخدرات
- شيرين رضا تكشف تحذيرات والدها من جمالها
- ترامب يرفض رفع الإنفاق الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي لأمريكا
- أكبر تسريب أمني في التاريخ.. 16 مليار كلمة مرور مكشوفة تشمل عمالقة التكنولوجيا
- زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب شمال إيران
- مخاوف يمنية من انخراط الحوثيين في صراع إيران وإسرائيل
- ترامب يوقع قراراً تنفيذياً بتأجيل حظر «تيك توك»
- الجيش الإسرائيلي: رصدنا إطلاق صواريخ من إيران تجاه الأراضي الإسرائيلية
- نعيم قاسم: مع إيران وإلى جانبها بكل أشكال الدعم

قالت رئيسة بعثة الاتحاد الأوروبي لملاحظة الانتخابات التونسية، نيتس اوتربروك، اليوم الثلاثاء، إن "الانتخابات الرئاسية تعد أول انتخابات رئاسية تعددية وشفافة جدد من خلالها الشعب التونسي تمسكه بالقيم الديمقراطية وذلك في مناخ هادئ ومحترم".
ولم تسفر الانتخابات التي أجريت الأحد الماضي، عن فوز مرشح بالأغلبية البسيطة (50%+1)، إذ حصد زعيم حزب نداء تونس(علماني)، الباجي قائد السبسي، على 39.4% من الأصوات، وحصد المرشح المستقل، المنصف المرزوقي 33.4%، وتأهلا معا للدور الثاني من الانتخابات الشهر المقبل، حسب الهيئة العليا المستقلة للانتخابات.
اوتربروك قالت أيضا في مؤتمر صحفي إن "اليوم الانتخابي (الأحد) تم في أجواء هادئة ومنظمة"، مضيفة أن "تجميع النتائج في المكاتب المركزية تم بسلاسة أكثر من الانتخابات التشريعية وذلك بفضل التدابير التي قامت بها هيئة الانتخابات في الغرض"، دون أن توضح ماهية هذه التدابير.
وتابعت أن "الهيئة العليا المستقلة للانتخابات أثبتت مجددا استقلاليتها وحياديتها وكفاءتها وحسن تنظيمها والتزامها".
من جهته، قال رئيس بعثة المراقبة الانتخابية للبرلمان الأوروبي، مايكل كاهلر، إن "استكمال الانتخابات(بإجراء جولة ثانية) سيمثل خطوة مهمة جدا لدخول مرحلة من المؤسسات المستدامة وتوطيد الديمقراطية في تونس".
كانت بعثة الاتحاد الأوروبي استهلت عملها في تونس في 17 سبتمبر/ أيلول الماضي، مدعومة بدبلوماسيين من الدول الأعضاء بالاتحاد الأوروبي، المعتمدين لدى تونس، ووفد متكون من 7 أعضاء في البرلمان الأوروبي، وستظل في تونس حتى إعلان الفائز بالانتخابات الرئاسية.
وفي 26 أكتوبر/ تشرين ثاني الماضي، أُجريت الانتخابات التشريعية في تونس، وأسفرت عن فوز "نداء تونس" بأكثرية مقاعد البرلمان حاصدة 86 مقعدا من أصل 217، وحلت حركة النهضة الإسلامية في المركز الثاني بـ69 مقعدا، وفق نتائج رسمية أعلنتها هيئة الانتخابات.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
