- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
قالت رئيسة بعثة الاتحاد الأوروبي لملاحظة الانتخابات التونسية، نيتس اوتربروك، اليوم الثلاثاء، إن "الانتخابات الرئاسية تعد أول انتخابات رئاسية تعددية وشفافة جدد من خلالها الشعب التونسي تمسكه بالقيم الديمقراطية وذلك في مناخ هادئ ومحترم".
ولم تسفر الانتخابات التي أجريت الأحد الماضي، عن فوز مرشح بالأغلبية البسيطة (50%+1)، إذ حصد زعيم حزب نداء تونس(علماني)، الباجي قائد السبسي، على 39.4% من الأصوات، وحصد المرشح المستقل، المنصف المرزوقي 33.4%، وتأهلا معا للدور الثاني من الانتخابات الشهر المقبل، حسب الهيئة العليا المستقلة للانتخابات.
اوتربروك قالت أيضا في مؤتمر صحفي إن "اليوم الانتخابي (الأحد) تم في أجواء هادئة ومنظمة"، مضيفة أن "تجميع النتائج في المكاتب المركزية تم بسلاسة أكثر من الانتخابات التشريعية وذلك بفضل التدابير التي قامت بها هيئة الانتخابات في الغرض"، دون أن توضح ماهية هذه التدابير.
وتابعت أن "الهيئة العليا المستقلة للانتخابات أثبتت مجددا استقلاليتها وحياديتها وكفاءتها وحسن تنظيمها والتزامها".
من جهته، قال رئيس بعثة المراقبة الانتخابية للبرلمان الأوروبي، مايكل كاهلر، إن "استكمال الانتخابات(بإجراء جولة ثانية) سيمثل خطوة مهمة جدا لدخول مرحلة من المؤسسات المستدامة وتوطيد الديمقراطية في تونس".
كانت بعثة الاتحاد الأوروبي استهلت عملها في تونس في 17 سبتمبر/ أيلول الماضي، مدعومة بدبلوماسيين من الدول الأعضاء بالاتحاد الأوروبي، المعتمدين لدى تونس، ووفد متكون من 7 أعضاء في البرلمان الأوروبي، وستظل في تونس حتى إعلان الفائز بالانتخابات الرئاسية.
وفي 26 أكتوبر/ تشرين ثاني الماضي، أُجريت الانتخابات التشريعية في تونس، وأسفرت عن فوز "نداء تونس" بأكثرية مقاعد البرلمان حاصدة 86 مقعدا من أصل 217، وحلت حركة النهضة الإسلامية في المركز الثاني بـ69 مقعدا، وفق نتائج رسمية أعلنتها هيئة الانتخابات.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


