- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

أظهرت العديد من الدراسات الاقتصادية انخفض مستوى معيشة الأسرة الفقيرة والفئات منخفضة الدخل بما لا يقل عن12% نتيجة الإصلاحات عامي 2014م و2015.
وتشير البيانات الاقتصادية أن الفقراء وأصحاب الدخول الثابتة هم من سيدفع ثمن تصحيح أسعار المشتقات النفطية، وبالأخص في ظل غياب دور الدولة في إدارة وتنظيم السوق المحلية وضبط ومراقبة الأسعار، أما أصحاب الدخول المرتفعة فلن يتحملون سوى جزء يسير من هذا العبء كاد لا يذكر وهذا ما لا يؤثر في مستوى معيشتهم، وفقا لما أوردته صحيفة "اليمن اليوم".
و تظهر التوقعات الاقتصادية ارتفاع معدل التضخم المتوقع نتيجة تصحيح أسعار المشتقات النفطية من 8% إلى نحو 16% للرقم القياسي العام وما لا يقل عن 18% للسلع الغذائية عام 2014م وزيادة في معدل التضخم لعام 2015م بما لا يقل نسبته عن 3%..
وتشير البيات الاقتصادية إلى أن الطبقات الفقيرة وثابتة الدخول هي من سيدفع الثمن الأكبر لتصحيح أسعار المشتقات النفطية رغم أنها لا تستفيد من مخصصات الدعم الفعلي بما لا يزيد عن 20%.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
