
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ

تحدثت مصادر مقربة من الرئيس السابق علي صالح ، عن مغادرته العاصمة صنعاء إلى منطقة متاخمة ،عقب تصاعد غارات التحالف العربي على صنعاء وتهديدات الحوثيين..
و أشارت المصادر الى أن صالح يسعى لعقد جلسة لمجلس النواب، ونقل السلطة ل«يحيي الراعي» رئيس مجلس النواب، والإطاحة باللجنة الثورية الحوثية.
ونقلت صحيفة الخليج الاماراتية عن المصادر القول ان المخلوع غادر صنعاء برفقة عدد محدود من حراسته الخاصة ،متوجهاً إلى منطقة متاخمة للعاصمة، بعد تصاعد توجساته من احتمالات تعرضه للاستهداف من قبل غارات التحالف العربي ،وتصاعد الخلافات بينه وبين قيادات جماعة الحوثي، التي هددت مؤخراً باعتقاله في حال خروج أنصاره بمسيرة داخل العاصمة.
وأشارت المصادر إلى أن صالح قطع اتصالاته بقيادات حوثية كان دائم التواصل معها خلال الأشهر المنصرمة ،عقب نقل قيادي مؤتمري مقرب من الحوثيين رسالة إليه من قيادة الجماعة تضمنت تهديداً صريحاً باعتقاله.
وبحسب الصحيفة فقد اعتبر مراقبون محليون ان تهديد الحوثيين باعتقال صالح بمثابة جس نبض لردة الفعل المتوقعة من أنصاره في حزب المؤتمر الشعبي العام والذين مثل سكوتهم عن مثل هذا التهديد ضوءا أخضر للحوثيين لتنفيذه.
وقالت مصادر في صنعاء، إن صالح يسعى لعقد جلسة لمجلس النواب، ونقل السلطة ل«يحيي الراعي» رئيس مجلس النواب، والإطاحة باللجنة الثورية الحوثية، المسيطرة على مؤسسات الدولة في العاصمة صنعاء، في حين ترفض الميليشيات الحوثية ذلك.
ووفقاً لترتيبات مسعى صالح، فإن مجلس النواب سيعقد جلسة وسيقبل استقالة الرئيس عبد ربه منصور هادي الذي تقدم بها في شهر يناير/ كانون الثاني من العام الماضي 2015، رغم سحبها في وقت سابق، وبالتالي سيصبح يحيى الراعي الرئيس الشرعي لليمن حسب الدستور. وبذلك سيطيح مجلس النواب باللجنة الثورية الحوثية وستؤول مقاليد الأمور إلى يد صالح.
وكان الشيخ أمين عاطف، أحد أبرز المقربين من المخلوع صالح، كتب على صفحته على الفيس بوك، «أي محاولات لإقامة اعتصامات للمؤتمر أو تلاعب أو مساس باللجنة الثورية سيكون جزاؤها القبض على الزعيم وإيداعه السجن.. هذا ما أبلغت الزعيم به باعتباري واسطة».
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
