- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
قالت مصادر محلية بان 3 عناصر من تنظيم القاعدة بينهم قيادي، قتلوا في مواجهات على حاجز تفتيش بمحافظة أبين اليمنية، كما قتل 3 أفراد من القوات الموالية للرئيس عبد ربه منصور هادي في ذات المواجهات.
وشهدت عدة مديريات في محافظة أبين، جنوبي اليمن، الجمعة 1 يناير/كانون الثاني توترا غير مسبوق، بعد مقتل 3 عناصر من القاعدة، بينهم قيادي، برصاص عناصر من أنصار هادي.
وقالت مصادر، إن من بين قتلى القاعدة، قاضي التنظيم في مدينة المكلا، ويدعى علي الكثيري، كان قد وصل إلى أبين عن طريق “مثلث أحور” الرابط بين محافظتي حضرموت وعدن، جنوبي البلاد.
وتضاربت الأنباء حول سبب العملية، ففي حين ذكرت روايات أن مقاتلي القاعدة هاجموا حاجزا تابعا لأنصار هادي، قالت مصادر محلية، إن مقاتلي القاعدة رفضوا التوقف للتفتيش في الحاجز الأمني، وكانوا المبادرين في إطلاق النار.
ويسيطر مسلحو القاعدة، منذ أسابيع على مدينة زنجبار، عاصمة محافظة أبين، كما تتواجد لهم خلايا في بلدتي جعار وباتيس وفقا لمصادر محلية.
وذكر سكان، أن مسلحي القاعدة، الذين هاجموا حاجز التفتيش في أبين، للمرة الأولى، منذ عودتهم في ديسمبر/كانون الأول الماضي، لم ينصبوا نقاط تفتيش في جعار وباتيس، لكن خلاياهم تتحرك بحرية وسط المدن، التي تم تحريرها من الحوثيين وقوات الرئيس السابق علي عبد الله صالح، منتصف أغسطس/ آب الماضي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

