- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- من كلماتها.. ماجدة الرومي تطرح كليب "بلا ولا أي كلام"
- اعتقال الممثلة الكويتية شجون الهاجري بتهمة حيازة المخدرات
- شيرين رضا تكشف تحذيرات والدها من جمالها
- ترامب يرفض رفع الإنفاق الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي لأمريكا
- أكبر تسريب أمني في التاريخ.. 16 مليار كلمة مرور مكشوفة تشمل عمالقة التكنولوجيا
- زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب شمال إيران
- مخاوف يمنية من انخراط الحوثيين في صراع إيران وإسرائيل
- ترامب يوقع قراراً تنفيذياً بتأجيل حظر «تيك توك»
- الجيش الإسرائيلي: رصدنا إطلاق صواريخ من إيران تجاه الأراضي الإسرائيلية
- نعيم قاسم: مع إيران وإلى جانبها بكل أشكال الدعم

قال الصحفي وعضو المنتدى السياسي/فهد سلطان أن هناك ثلاثة أسباب جعلت الرئيس السابق صالح يهدد السعودية بتصريحاته النارية التي جمعت بين الحوار والحرب.
نص مقال سلطان الذي نشره على صفحته في موقع التواصل الإجتماعي "فيس بوك":
السبب الأول: فشل مفاوضات جنيف2 والتي استطاع وفقد الحكومة أن يحقق انتصار سياسي أمام الرأي المحلي والعالمي, ورمي الكرة على الحوثيين وعلي عبدالله صالح (المؤتمر الشعبي العام).
السبب الثاني دخول اللواء علي محسن الأحمر رسمياً في إدارة معركة تحرير صنعاء والذي يعني أن مستقبل صالح فيما لو استمر في تحالفه مع الحوثي وسط فشل أي اختراق في جدار المفاوضات والصفقات السياسية بأن النهاية واضحة.
السبب الثالث: أن روسيا والولايات المتحدة يدعمون مسار سياسي آمن لعلي عبدالله صالح وابقاء المؤتمر شريك في أي تسوية سياسية قادمة, في حين أن إيران تربط أي تقدم في ملف اليمن مرتبط بملف بسوريا الامر الذي يرفضه صالح تماماً.
الخلاصة:
أن التصريحات النارية التي خرج بها اليوم صالح تجاه السعودية والتي جمعت بين الدعوة الى الحوار والى أن الحرب لم تبدأ بعد .. هذه الرسالة تحمل شقين .
الاولى : رسالة التهديد هي تطمين لجبهات القتال بحيث تبقى متماسكة .
الثاني : رفض مطلق من قبل صالح للتواصل الذي يجري مع الحوثيين كسلطة أمر واقع بخصوص العاصمة صنعاء.
كل ذلك دفع صالح للقول أنا لا زالت قوي وموجود وبيدي أوراق, وأي تفاوض بخصوص العاصمة وغيرها, لا بد أن أكون جزء منه.
وفي مقاربة المشهد خلال الاسبوع الماضي, وتبادل تصريحات بين الطرفين أن هناك خلاف طفى الى السطح ( الحوثيين ,علي عبدالله صالح ) حول هذا الموضوع بالذات.
وعلى ما يبدوا أن التحالف حسم امره فيما يخص استعادة العاصمة ووضع علي عبدالله صالح أمام زاوية ضيقة بحيث يكون أمامه خيارات قليلة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
