- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم

قد تموتي حين تنامين بعينيك وعندما تنامي بعيناي أنا لا يأتيك الموت..؛ حيث هناك أماكن أكثر آمناً من أخرى ولحاظ لا يدون فيها القدر ملاحظاته..
عصفورتي إن أجمل فن أكتبه فيك يولد في لحظات لا أشعر فيها بالتواضع، لكنني أجد نفسي في محراب الانحناء أبتهل أمام وميض عينيك، أصلي لبسمة مهيبة على مقاس شفتيك وأنا أجدف بيد واحدة والأخرى تحتضنك في لحظة نضال صعيبة نحو الوصول الى مرافئ الحبر ..
الليلة.. تبدين متمردة على غير العادة كأمزان المطر في الثريا، لكن هواجسي لا تجد حيزاً للتمرد معك أحترق فيك لأتقن معك طقوس الوطنية في لحظة محمومة تحاول الحماقة إشعالها وأخشى أن يأتي يوم لا نجد حيلة لنطفئها..
هانذا على حافة الانهيار أصارع شرقة حبك.. أوشك أن أهوي في عينيك، فقد تكوني الوحيدة التي أفتقدها على النافذة الالكترونية.. لكني أجد نفسي فيك متكهرب حد الارتباك.. أشتاقك حد التخوف من دلالة هذا الغليان.. لا أدري لماذا أتطيّر من تعاظم حنيني اليك لأجد نفسي خارج نشوة الاشتياق؛ أتشاءم خشية ألا القاك .. سامحيني إنها "فوبيا الحب" ربما..
لحظات تفصلني عن عينيك، لكنها بمثابة فصول عام من الانتظار.. أنتي نائمة الآن أتمنى لك ليلة سعيدة ومخدة بلا كوابيس.. تستيقظين على طرقات أناملي أيتها الحبيبة السرمدية..
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
