- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة

شن رئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو الثلاثاء 22 ديسمبر/ كانون الأول 2015 هجوماً على روسيا بعد ضربات وقعت مطلع الأسبوع على مدينة إدلب السورية يعتقد أن الطائرات الحربية الروسية نفذته.
قال "ندين بشدة هجوم القوات الجوية الروسية على إدلب يوم 20 ديسمبر/ كانون الأول الجاري. خلال هذا الهجوم تم استهداف أحد مباني المحافظة وبعض المباني السكنية. وقالت جماعات معارضة في بادئ الأمر أن 40 شخصاً قتلوا واُصيب 35 بجروح لكن عدد القتلى ارتفع فيما بعد إلى 200 قتيل."
وتدهورت العلاقات بين أنقرة وموسكو الى أدنى مستوياتها في التاريخ الحديث بعد أن أسقطت تركيا طائرة حربية روسية فوق سوريا الشهر الماضي.
وقال داود أوغلو "يتعين على روسيا التوقف عن الكذب السوفييتي والاتهامات وأن تحترم الدول الأخرى.الأراضي السورية لن تكون جزءاً من الأهداف الروسية الإمبريالية."
وقال عمال إنقاذ وسكان إن الضربات الجوية التي نفذت يوم الأحد قتلت العشرات في وسط مدينة إدلب الخاضعة لسيطرة المعارضة المسلحة بشمال غرب سوريا.
وانتقدت تركيا التي طالبت منذ فترة برحيل الرئيس السوري بشار الأسد وتدعم مسلحي المعارضة الذين يقاتلون قوات الحكومة السورية منذ سنوات الدور الروسي في المنطقة. وموسكو هي حليف قديم للأسد.
وبدأت روسيا حملة جوية كبيرة في 30 سبتمبر/ أيلول تأييداً للأسد الذي تكبدت قواته انتكاسات هذا العام منها فقد السيطرة على محافظة إدلب ومناطق أخرى ذات أهمية استراتيجية كبيرة.
وقال رئيس الوزراء التركي أيضاً إن المحادثات بشأن إعادة العلاقات مع إسرائيل مستمرة وإن أنقرة تصر على مطالبتها بتعويضات و"رفع القيود" على قطاع غزة الذي يخضع لحصار إسرائيلي.
وتوترت علاقة إسرائيل بتركيا التي كانت قوية يوماً عام 2010 حين قتلت قوات كوماندوس إسرائيلية عشرة ناشطين أتراك حين اعتلت سفينة في قافلة كانت تسعى لكسر الحصار البحري الذي تفرضه إسرائيل على قطاع غزة الفلسطيني.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
