- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

لفتت أسماء الأسد خلال ظهورها الأخير برفقة بشار الأسد مساء أمس الجمعة، نظر السوريين حيث ظهرت عليها ملامح الحمل وهو الحمل الثاني بعد إندلاع الثورة السورية.
وتداول السوريون على مواقع التواصل الإجتماعي صور أسماء الأسد خلال زيارتها لكنيسة “سيدة دمشق” ومشاركة أعضاء جوقة الفرح تدريباتهم احتفاليتهم “سلام على الأرض”، حيث لفت نظرهم حملها في هذه الظروف العصيبة التي تمر بها البلاد، والتي تسبب بنتائجها الكارثية بشار الأسد.
ويعتبر هذا الحمل هو الخامس لأسماء الأسد، حيث ولدت أولادها حافظ في 3 كانون الأول 2001، ثم ولدت زين في 5 تشرين الثاني 2003، وكريم في 16 كانون الأول 2004، وألمح بشار الأسد في مطلع عام 2013 أن زوجته أسماء تنتظر مولودهما الرابع في شهر مارس المقبل.
والجدير بالذكر أن أسماء الأسد تعاملت منذ بداية الثورة السورية على طريقة زوجها بإنفصال كامل عن الواقع الذي تعيشيه سوريا، وكشفت رسائل بريدها الإلكتروني، أنها اشترت مصباحاً من تصاميم الشهير جورجيو أرماني من محلات هارودز البريطانية، فضلاً عن عقد مرصع بالأحجار الكريمة من باريس.
كما أوردت إحدى الرسائل الصادرة في 1 شباط 2012، تأكيداً من قبل محل باريسي فاخر على أن المحل جاهز لإرسال شحنة المشتريات التي طلبتها “السيدة الأولى” والمؤلفة من ثريا وحاملة شموع قيمتهما 46000 دولار.
ولم يقتصر إنفصال أسماء عن الواقع بتعاطيها مع هوسها بالتسوق، وبالتأكيد على أن إبنها حافظ، سيرث حكم أبيه ويكمل مسيرة جده، بل تجاوزت ذلك لتتناول الكارثة السورية بعين المتابع الغريب، عندما أعربت عن قلقها على طائر أبو منجل، متجاهلة سيل الدماء الذي يريقه بشار الاسد وعصاباته وحلفائه من قرب القصر الذي تعيش فيه إلى أبعد المسافات في الاراضي السورية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
