- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم

أكد رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون، إنه تم تحقيق “تقدم طيب” في المحادثات التي أجراها بشأن إصلاح الاتحاد الأوروبي، لافتا إلى أن بريطانيا اقتربت من الحصول على صفقة أفضل بعد المحادثات التي جرت في بروكسل.
وردا على سؤال حول فرص التوصل إلى اتفاق بحلول شهر فبراير المقبل وبالتالي عقد الاستفتاء العام القادم، قال رئيس الوزراء لشبكة “آي تي في” البريطانية “لا يوجد شيء مضمون في الحياة أو في بروكسل”.
وأضاف “هناك “مسار” لإبرام اتفاق عندما تلتقي الدول الأعضاء مرة أخرى في شهر فبراير. الأمر سيستغرق الكثير من العمل الشاق، ولكن هناك الكثير من حسن النية والعزم.”
وأوضح رئيس الوزراء إنه انطلاقا من هذه الروح، “سأبذل كل ما في وسعي للوصول الى ذلك الهدف لأنني أريد أن تحصل بريطانيا أن على صفقة أفضل.” وأضاف “أعتقد أننا خطونا خطوة نحو صفقة أفضل مساء أمس”.
وعلى جانب آخر، حث ديفيد كاميرون الزعماء الأوروبيين على معالجة المخاوف البريطانية حول الهجرة بعد أن وصف رئيس المجلس الأوروبي مطلبه الرئيسي بحظر حصول المهاجرين على مميزات الإعانة الاجتماعية “بغير المقبول”.
واستغل رئيس الوزراء البريطاني، في خطابه الذي استمر لمدة أربعين دقيقة، على للتأكيد على أن الأرقام “غير مسبوقة” للقادمين إلى المملكة المتحدة يمكن أن تدفع البريطانيين للتصويت لمغادرة الاتحاد.
وأضاف أن “مستويات الهجرة التي شهدناها في فترة قصيرة نسبيا لم يسبق لها مثيل، بما في ذلك الضغوط التي يضعها ذلك على المجتمعات المحلية والخدمات العامة”.
وقال “هذا مصدر قلق كبير للشعب البريطاني ويقوض الدعم للاتحاد الأوروبي - نحن بحاجة إلى العثور على حل فعال لهذه المشكلة.”
وأصدرت دول بولندا والمجر وسلوفاكيا والتشيك أمس الخميس بيانا ترفض فيه أي مطالب بريطانية “تمييزية” تجاه الاتحاد الأوروبي أو تحد من حرية حركة مواطنيها.
وحدد رئيس الوزراء البريطاني أربعة مطالب رئيسية لبقاء بلاده في الاتحاد الأوروبي أو لقيادة حملة البقاء في الاتحاد قبل الاستفتاء وهي: حظر مزايا الرعاية الاجتماعية في العمل لمهاجري الاتحاد الأوروبي لمدة أربع سنوات وإعفاء من أي تكامل أوثق للاتحاد الأوروبي ومنح سلطات أكبر لبرلمانات الدول لوقف قوانين الاتحاد الأوروبي، وتعزيز التنافسية داخل الاتحاد.
وتعتبر قضية منع مهاجري الدول الأعضاء من الحصول على مزايا الرعاية الاجتماعية في العمل لمدة أربع سنوات القضية الخلافية الأساسية بين كاميرون وباقي الدول.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
