- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ

كشف تقرير صادر عن وحدة الرصد بالمركز الإعلامي للمقاومة الشعبية ـ إب عن عمليات المقاومة خلال شهر نوفمبر 2015م
التقرير ذكر بأن العمليات توزعت بين كمائن وبلغت بحسب التقرير (15) عملية ، واستهداف لتجمعات الحوثيين وقوات صالح (6) عمليات واستهداف نقاط تمركز للمليشيات (5) عمليات وحالات تمشيط (عمليتين) ناهيك عن المواجهات المباشرة التي تجري في حزم العدين والمناطق المحادة لمحافظة الضالع.
مسرح العمليات كانت في 6 مديريات من مديريات المحافظة وهي (يريم ـ المخادر ـ الحزم ـ العدين ـ السياني ـ ذي السفال)بحسب ما أوردته وحدة الرصد .
وبحسب الإحصاءات فإن خسائر كبيرة تكبدتها مليشيات الحوثي وصالح في الأرواح والمعدات خلال شهر نوفمبر .
فقد ذكر التقرير بأن عمليات المقاومة أدت إلى قتل (94) مسلح من مسلحي المليشيات ،بالإضافة إلى إصابة العشرات وأسر (11) آخرين ، وهذه الأرقام ما استطاعت وحدة الرصد من رصده ،ناهيك عن أكثر من 10 عمليات لم يتضح فيها رقم محدد نتيجة ظروف العمليات وهو ما يُشير إلى زيادة هذا العدد.
التقرير أوضح أيضاً بأن خسائر الميليشيات في العتاد كانت عبارة عن تدمير وإعطاب (16) طقم وتدمير كمية كبيرة من الذخائر والأسلحة الفردية، ،فيما استطاعت المقاومة من اغتنام سيارة نوع هايلوكس.
التقرير أشار إلى مقتل (15) من أبطال المقاومة الشعبية وإصابة (6) آخرين في تلك العمليات خلال نوفمبر المنصرم.
يذكر بأن المقاومة الشعبية بمحافظة إب كانت قد لجأت إلى إستراتيجية العمليات النوعية في معركتها مع الميليشيات في المحافظة نظراً لفاعليتها الكبيرة وقلة الإمكانات المترتبة على نوع هكذا عمليات في ظل وجود شحه في الموارد المالية والتموينية والتسليح ،بالإضافة إلى المواجهات المباشرة التي تدور بينها وبين مليشيات الحوثي وصالح في كلا من مديرية حزم العدين وفي الجبهة الشرقية في الحدود بين إب والضالع.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
