- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
كشفت معلومات صحفية أن الانتحارية التي فجرت نفسها بعد هجمات باريس التي وقعت في ليل الجمعة – السبت الماضي، كانت مشهورة بولعها بالحفلات الليلية، وبالعلاقات الغرامية مع العديد من الشبان، في حين لم يظهر عليها بتاتاً أي اهتمام بالدين.
وبحسب موقع ٢٤ الإماراتي نقلا عن تقرير نشره موقع “دايلي ميل” البريطاني، فإن حسناء عيط بولاهسن التي كانت تبلغ 26 عاماً، أقدمت على تفجير نفسها أثناء حصار سان دوني من قبل الشرطة، خلال عملية البحث عن الرأس المدبر لهجمات باريس التي راح ضحيتها أكثر من 130 شخصاً.وبحسب التقرير، تم جمع شهادات من أفراد عائلتها ومعارفها الذين أكدوا على الصيت السيء لتلك المرأة وخصوصاً ولعها بشرب الخمر والتدخين.وبحسب شقيقها يوسف، عُرف عن حسناء عدم تدينها، “لم تقرأ القرآن وبدأت بارتداء الحجاب الإسلامي منذ الشهر الماضي”، وأورد التقرير إحدى الصور تظهر بها حسنا تأخذ حماماً، متبرجة بشكل كامل ولا ترتدي سوى بعض المجوهرات.ويتابع بحسب التقرير “لم أرها يوماً تفتح القرآن، كانت تعيش في عالمها الخاص، ولم تهتم بدراسة دينها، كانت تستعمل هاتفها على الدوام، متفقدة موقع فيس بوك وتطبيق واتساب”.ويشير يوسف إلى أنه مساء يوم الأحد، اتصلت حسناء به على الهاتف وبدت كأنما يائسة، وفي صباح يوم الأربعاء تابعت الأخبار وعرفت بأنها قتلت نفسها”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

