- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
يصك الأفق عواءات حرب مستمرة الإندلاع ،ومواطن يعتنق الأمرين في ربوعٍ كانت السعيدة وامست خرائب من الدموع ،ومرتقباً النهاية.
كارثة إنسانية وإقتصادية تمر بها البلاد ،في ظل صمتٍ دولي كئيب-نزيفٌ وقتل ،هدمٌ وتشريد ،وشحة في الموارد تفتك بالأحياء-وكيف السبيل أيها المسكين؟!السوق السوداء تحتاج إلى الرصيد ،أو الإغتبان في كوخك حتى يدركك الموت.
في بلاد الآهات "مديرية بني سعد"من محافظة "المحويت "وبالتحديد في "عزلة بني الأزرق " لتحصل هذه المنطقة مؤخراً على إلتفاته كريمة من "منظمة اليونسيف"حملة إغاثة غذائية تضم في محتواها 250كيس دقيق ،وشيءٌ من سكر وزيت..
لتذهب معظمها أدراج القائمين عليها، ولينتظر المواطن -المسكين- الجزء المتبقي من التمويه الأخير ،او بالأصح ماعلقَ بالأكياس الفارغة.. فأين ذهبت اللاإغاثة.. ياأصحاب الضمير.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

