- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
قال الرئيس الأميركي باراك أوباما، الاثنين الماضي، إنه يعتزم مواصلة نشاطه والانخراط في الحياة السياسية بعد أن يترك منصبه.
وأضاف لمجموعة من النشطاء الديمقراطيين أنه سيتولى بعد تركه الرئاسة أهم منصب في البلاد وهو منصب المواطن.
وأكد، متحدثا لمجموعة التنظيم من أجل العمل، “سأظل احتفظ بأهم منصب في ديمقراطيتنا وهو منصب المواطن”. وتابع “والأمر الوحيد الذي سيحدث هو أنني ستتاح لي فرص أكبر لزيارتكم .. لأن التحرك لن يكون صعبا علي كما هو الآن”.
وتحدث أوباما مع مجموعة التنظيم من أجل العمل في واشنطن. والمجموعة تدعم البرنامج السياسي للرئيس بما في ذلك جهود الحد من ظاهرة الاحتباس الحراري وقوانين الهجرة في البلاد.
وقال الرئيس الأميركي إنه سيمضي الفترة المتبقية من ولايته في العمل على إشراك مزيد من الأميركيين في هذه القضايا.
وصرح “مهامنا التي لم تكتمل لا تعتمد عليّ وحدي أو على عضو في الكونجرس أو على الرئيس القادم.. بل تعتمد علينا. ما يمكننا نحن الشعب عمله. وهذا ما سينصب عليه تركيزي في العام الأخير من ولايتي. فكر العمل على إشراك المواطنين. هذا ما سأركز عليه بعد ترك منصبي. أن يكون المواطن فاعلا ومشاركا. فإذا أردتم، ساعدوني.”
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

