- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
قال مصدر سياسي، إن وفد الحوثيين وحزب المؤتمر الشعبي الذي يتزعمه الرئيس السابق علي عبدالله صالح، المشارك في مفاوضات "مسقط" منذ أسابيع، عاد مساء اليوم الخميس، إلى العاصمة صنعاء.
وتأتي عودة الوفد الثنائي إلى صنعاء، بالتزامن مع حديث الأمم المتحدة أنها ستعقد جولة مشاورات، تعقبها مفاوضات بين الأطراف اليمنية المتصارعة، خلال تشرين ثاني/نوفمبر الجاري.
ولم تُعرف الأسباب الحقيقية وراء عودة وفد الحوثيين وحزب صالح؛ إلاّ أن المصدر الذي طلب عدم الكشف عن هويته، قال لمراسل الأناضول، إن "العودة لا تعني موت العملية السياسية، وإنهم سيطلعون قياداتهم على مجريات المشاورات التي تمت في مسقط برعاية عمانية - روسية".
ويتألف الوفد، من أربعة ممثلين للحوثيين، على رأسهم الناطق الرسمي للجماعة محمد عبدالسلام، وأربعة ممثلين لحزب صالح، على رأسهم الأمين العام للحزب عارف الزوكا، وفقا للمصدر ذاته.
ويشترط الحوثيون للدخول في المفاوضات الجديدة مع الحكومة اليمنية، أن تكون ما يسمى بـ" نقاط مسقط السبع" أساسا للمشاورات، فيما ترفضها الحكومة وتشترط أن يكون القرار الأممي 2216 ، هو الأساس لأي مفاوضات سياسية.
و تتحفظ "نقاط مسقط""على العقوبات الدولية المفروضة على الرئيس السابق " صالح" وقيادات حوثية، فيما ينص القرار 2216 الذي تتمسك به الحكومة، على فرض عقوبات وتجميد أرصدتهم ومنعهم من السفر.
«الصورة أرشيف»
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

